الصفحه ٢٣٨ :
رأينا ذكره هاهنا
أنّه تعالى واجب لذاته فيكون غنيّا عن الغير في كمال ذاته وعلى تقدير كون الصّفات
الصفحه ٢٦٢ :
استمراره في الحسّ
لجوّز ذلك في الجسم ، إذا الحكم ببقاء الجسم إنّما هو مستند إلى استمراره في الحسّ
الصفحه ٤١٤ : العباد ، فان شاء منعهم عما يختارون من الأفعال وأوقعهم في غيرها ، قال
الله تعالى : (فَلَوْ
شاءَ لَهَداكُمْ
الصفحه ٤٧٤ :
لنفس مفهومه كجمع
الضّدين وقلب الحقائق ، وإعدام القديم ، فقالت الأشاعرة في هذا القسم إنّ جواز
الصفحه ٩١ :
المتأخّرون من الأشاعرة في ذلك الإبطال ، وذكروا ذلك في كتبهم مع عدم تنبيههم من
إفضاء ذلك إلى بطلان ما ذهبوا
الصفحه ١٢٧ :
من أن القوم دفعوا
التسلسل في الوجود على تقدير كونه موجودا بمثل ما ذكره في دفع التّسلسل في الرّؤية
الصفحه ١٤٣ :
خثى (١) البقر البحري ، فتشاوروا في ذلك ، وأسرّوا النجوى مع
الرّئيس ، فأجمعوا عن آخرهم على أنّ لنا
الصفحه ٢٠٨ :
النّفسي للإرادة «مردود»
بالاعتراض الذي نقله وأما ما ذكره في دفع ذلك الاعتراض بقوله : أقول لا نسلّم
الصفحه ٢٢٩ :
للحروف والأصوات ، ولا طريق لهم إلى إثبات كونه تعالى صادقا في الحروف والأصوات «انتهى.»
قال النّاصب خفضه
الصفحه ٣٣٥ : ء في القرآن (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوى) (١) يتردّد في نبوة آدم ، لأنّه وقعت منه المعصية ، فلا يكون
الصفحه ٣٨١ :
من دوام حرمة امور
خمسة ، خالف في بعضها أهل السّنة فقد صحّ (١) عندنا من طريق أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣٩٠ : :
__________________
يسمونها (أهرمن)
أو (أهرمان) ، وقالوا : انهما متماثلان في الازلية والقوة لكن بما ان بينهما
معاندة ومنافرة
الصفحه ٦ :
وترّشح الشقّاق ،
يتبّسم (١) في كلّ وقت ثغورهم ، والله يعلم ما تكنّ صدورهم (٢) وإذ قد تمّ الدليل
الصفحه ١٢ : مذهب
الشيعة في البين ،
__________________
(١) وذلك لاخذ
الشافعي عن جماعة من أهل البيت وبنى السبطين
الصفحه ٢٩ :
عليّ بن عيسى
الإربلى(١) رحمهالله تعالى في كتاب كشف الغمّة في معرفة الأئمّة واتفق جميع
الإمامية