الصفحه ٣١ :
المسائل الفقهية ،
وطعن على الأئمة (١) الأربعة بمخالفتهم نصّ الكتاب وبالغ في هذا أقصى المبالغة
الصفحه ٢٦٧ :
للفيض يحصل الفيض «انتهى» فظهر أنّ النّاصب لضيق الخناق عليه اضطرّ في إصلاح كلام
الأشعري إلى ضمّ ما ذهب
الصفحه ٥ :
الخمر والميسر
والأنصاب (١) والأزلام (٢) يخرّون في سجود اللّات والعزّى ، ويصرّون في كفران من نعمه
الصفحه ٧٤ :
وقد أشار المصنّف قدسسره في آخر المبحث السّابع إلى ما ذكرناه حيث قال : ولو جاز
ترك إرشاد المقلّدين
الصفحه ١٣٢ : فيه ألباب العقلاء لرزانتها
(١) ومكان رصانتها ،
ولكن لا شغل لنا في هذا الكتاب إلا كسر طامّات ذلك الرّجل
الصفحه ٣٧٨ :
بأنّ للأفعال في
ذواتها جهة الحسن والقبح لأنّ المصلحة والكمال حسن ، والمفسدة والنّقص قبيح ، وإن
الصفحه ٦٥ :
كما ذكره الحافظ
عبد العظيم المنذري الشّافعي (١) في آخر كتابه المسمّى بالتّرغيب والتّرهيب وغيره في
الصفحه ١٢٦ :
العيان ، وأما ما
ذكره من أنّ كون الرؤية معنى يحصل في الرّائي لا يوجب جواز تعلّقها بالمعدوم ، بل
الصفحه ١٧٦ :
والمصافحة
والمعانقة في الدّنيا والآخرة «إلخ» ولا ريب أنّ أصحاب الحديث إنّما يطلق عندهم
على سلف أهل
الصفحه ٢٥٧ :
وأما ما ذكره
النّاصب في حاشية كلامه في هذا المقام : من أنّ دعوى الضّرورة في عدم تبدّل البدن
مع
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
ارشادية محضة
خلافا لهم ، فإنهم يرونها مولوية محضة.
(إزالة وهم) ان
لأصحابنا في المصلحة والمفسدة اللتين
الصفحه ٤٨٢ :
قبوله لتأثيرها فيه ، لعدم إمكانه لوجوب أو امتناع ، والعجز هو الأوّل دون الثّاني
وذكر الأستاذ أبو إسحاق
الصفحه ١١١ :
تعالى في الحديدة
المحماة بالنّار برودة عند خروجها من النّار ، فلهذا لا يحسّ بالحرارة واللّون
الذي
الصفحه ١٩٥ :
تصحيحه في
اعتقادهم أيضا إلى التكلف في معنى الصلاة المذكورة في صدر الآية بأن يقال : جعل
الله تعالى
الصفحه ٢٢١ :
من الحروف ، ثمّ
يقول بحدوثه ، هذا ممّا لا نزاع فيه ، نعم لو قال بإثبات الكلام النّفسي ثمّ يثبت