الصفحه ٦١ : كتاب الله وغيّروا سنّة رسول الله ، متعمّدين بخلافه ، ناقضين لعهده ،
مبالغين في محو آثار أهل بيته
الصفحه ٧٣ :
فوق الغاية ، وهذا
ديدن (١) الأشاعرة القاصرة ، والحشويّة الفاجرة ، يشتهون المكابرة في جميع المسائل
الصفحه ٨٩ :
وجوب تحقّق أثر
كلّ من الحواسّ عند تحقّق شرائطه كما أوضحناه سابقا ، وسيأتي من المصنّف في البحث
الصفحه ٩٢ :
قال المصنّف رفع الله درجته
البحث الثاني في
شرائط الإدراك
أطبق العلماء بأسرهم عدى الأشاعرة على
الصفحه ٩٣ : ،
ومحال عادة أن تتحقّق الرؤية بدون هذه الشرائط مع جوازه عقلا ، فلا نزاع للأشاعرة
في هذا ، بل غرضهم إثبات
الصفحه ١٠٥ : ولا مذهب لأحد من الأشاعرة ، بل يورد الخصم عليهم في الاعتراض ، ويقول : إذا
اجتمعت شرائط الرّؤية في زمان
الصفحه ١١٢ :
الأشياء وأما حاصل كلام الأشاعرة في مبحث الرّؤية وغيرها ممّا ذكره هذا الرّجل ،
فهو أنّ الأشياء الموجودة
الصفحه ١٥٠ :
غلط محض ، (١) وما ذكره في بيان ذلك تلبيس بحت (٢) فإنّ القضيّة الاتّفاقيّة في مقابلة اللّزومية التي
الصفحه ١٦١ :
في العقل ، ولكنّ
الشّرع كاشف عنهما ، ففي المذهبين لا بدّ وأن يؤخذ من الشّرع إمّا لكونه حاكما أو
الصفحه ١٦٥ :
الرّجل والحق ما قدّمناه «انتهى»
أقول : مراد المصنف من الجمهور في هذا الكتاب كلّ من خالف الإماميّة
في
الصفحه ١٧٤ :
مجال في تصديقهم في هذه المقالات الرّديّة والإعتقادات الفاسدة؟ وهل تثق النّفس
باصابة هؤلاء في شيء البتّة
الصفحه ١٧٧ : حاصل
كما لا يخفى.
قال المصنّف رفع الله درجته
المبحث الرابع في أنّه تعالى ليس في جهة
، العقلاء كافّة
الصفحه ١٩١ :
وهكذا الكلام في
إنكاره لكون عبادتهم الرّقص والتّصفيق فإن الكلام في متأخّري المتصوفّة من
الصفحه ١٩٤ : جعل هواه تبعا لأمر الله وقواه مبذولة في
رضاء الله يرى الذّل مع الحقّ أقرب إلى عزّ الأبد من العزّ في
الصفحه ١٩٦ : الخاصة
روايات كثيرة منها ما رواه في الوسائل (ج ٢ ص ٥٦٥) بالسند المتصل الى محمد بن مسلم
عن أبي جعفر