الصفحه ٢٥١ :
أيضا عنه ، إلا
أنّه لا مغايرة بينهما ، بل هو عينه كما نصّ عليه هذا الرّجل في أوّل تقرير هذا
الصفحه ٢٧١ : بثبوت القدم وقيامه بذاته تعالى يلزم القول :
بثبوت قدم القدم أيضا لأنّ السّبب الذي حمله على القول بذلك في
الصفحه ٣٥٤ : ء المستقرّ قبحه في عقول العالمين كلّهم ، ولا كان هناك
حكم سيّئ في نفسه ينكر على من حكم به ، وكذلك قوله تعالى
الصفحه ٣٦٥ :
بالتخليد في الجنّة ونيل الحور والقصور وكون العقاب بالنّار والحيات ونحو ذلك في
الآجل ، قلنا : إنّا لا ندعي
الصفحه ٣٧٤ :
بالعقل لا
بالضّرورة ولا بالنّظر ، لكن إذا ورد الشّرع به علم أنّ ثمّة جهة محسّنة كما في
صوم آخر يوم
الصفحه ٣٨٦ :
من الأدلة حقّ ،
ويقال لهم أليس قد ثبت أنّ مسيلمة الكذّاب ادّعى النّبوّة ، وقال له أصحابه : صدقت
في
الصفحه ٣٩٢ :
__________________
(خفر) من بلاد
شيراز.
ومنها كتاب صد ويك نام في الأسماء التي
تطلق عندهم عليه
الصفحه ٣٩٣ : القبيح ، لكن بمعنى أنّ ما هو قبيح في الشّاهد ليس
قبيحا بالنسبة إليه تعالى ، وليس في هذا نفى صدور القبيح
الصفحه ٤١٧ :
__________________
يعص بغلبة ولم
يهمل العباد في ملكه هو المالك لما ملكهم والقادر على ما أقدرهم
الصفحه ٤٧١ :
السماء ، ولا الجمع بين الضدين ، ولا بكونه في المشرق حال كونه في المغرب ، ولا
إحياء الموتى ، ولا إعادة
الصفحه ٤٧٩ :
الأصول حيث قال :
اعلم أنّ الامة اختلفوا (١) في جواز التّكليف بالممتنع ، وهو إمّا أن يكون ممتنعا
الصفحه ٧ : احمد في مسنده ، وأخرجه في المناقب من حديث عمر إلخ.
(١) من إضافة الصفة
الى موصوفها كجرد قطيفة
الصفحه ٢٤ : عليهم في مجيد كتابه (٣) ورضى عنهم وتاب عليهم ، وجعل مناط امور الدّين مرجوعة
إليهم (٤) ، ثم وثب فرقة بعد
الصفحه ٣٠ : والحافظ المتقن الفاضل النحرير في كتاب
معرفة علوم الحديث بإسناده عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمّد
الصفحه ٤٣ : النبيّ وجماعته. ثم الفقرة المذكورة بقوله : وهدى إلى انتقاد نهج
الحقّ وكشف الصّدق أتباعه إنما يناسب في شأن