الصفحه ٤٠٤ :
والقبائح التي لا
يفعلها الله تعالى ما يكون مفاسده في نظام الوجود أكثر من مصالحه عند العقل ، وما
هو
الصفحه ٤٣٣ : رَبِّنا) عن أن يحصل له بواسطة شعوره بغاية الشّيء شوق وانفعال في
ذاته الأقدس كما في الحيوانات «انتهى كلامه
الصفحه ٤٧٣ :
هذا الرّجل من أنّ
المكلّف للزّمن الطيران إلى السّماء وأمثاله يعدّ في العقل سفيها ، وقد مرّ فيما
الصفحه ١١ :
والطغيان ، لما في قلوبهم من نتائج الأحقاد الجاهليّة ، والأضغان (١) البدريّة ، التي يتوارثونها بالعهود عداوة
الصفحه ٢٨ :
وخزّان نقود
الرجاحة والأعلام الشوامخ في الإرشاد والهداية ، والجبال الرواسخ في الفهم
والدراية ، وهم
الصفحه ٣٧ :
أوجب على نفسه
بموجب وعده أن يجازي الحسنة بعشرة (١) على أن الاشاعرة قد اشتركوا في اطلاق الوجوب على
الصفحه ٤١ : في مواقف استعمال السّيف
والسّنان وهذا المفهوم المحصل لا مصداق له سوى الاماميّة. وأيضا لو لم يكن
الصفحه ٤٦ :
والعيبة فإنما روي
(١) عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم في شان الأنصار الذين فتنوا بحيلة الأغيار أولا
الصفحه ٦٤ :
قال في كتابه
المشهور والموسوم بوفيات الأعيان عند ذكر ترجمة علىّ بن جهم القرشي (١) وكونه منحرفا عن
الصفحه ٦٦ : وإن أرمضته (٢) وحكم بتحقيقها وإن أمرضته ، وأعطى القياد وإن كان حرونا (٣) وجرى في سبيل الوفاق وإن كان
الصفحه ٦٨ :
كما صرّح به
الذّهبي (١) الشّافعي ذهب الله بنوره (٢) في بعض تصانيفه ، وغيره في غيره ، وهذا القدر لا
الصفحه ٧٨ :
الفرع إلا بعد صحّة
أصله ، فالطعن في الأصل طعن في الفرع ، وجماعة الأشاعرة الذين هم اليوم كلّ
الصفحه ٨١ : في هذا المبحث أن يلزم الأشاعرة من السفسطة لم يلزمهم
، بل كلامه المشوّش على ما بينّا عين الغلط
الصفحه ٩٤ :
أجاب به صاحب
المواقف (١) عن مناقشة من قدح في حجّية الإجماع وغيره عن غيرها ،
والحاصل أنّا لا نثبت
الصفحه ١٢٥ :
حال وجوده ،
استدلال باطل على مدّعى مخترع له ، فإنّ كون الرّؤية معنى يحصل في الرّائي لا يوجب
جواز