الصفحه ١٠٢ :
الله والحمد لله ،
فجاءه بقشرة وقال : هل الله تعالى يقدر أن يجعل الدّنيا في هذه القشرة فقال : الله
الصفحه ١٣١ : تَرانِي) لمّا سئل الرّؤية و «لن» لنفى المؤبد فامتنعت الرؤية في
حقّ موسى ، ففي حقّ غيره من باب الأولى ، فقد
الصفحه ١٥٧ :
الموقوفة (١) على قوله ، والحاصل أنّهما لو كانا شرعيّين لزم عدم صحّة
إلزام النّبي للمكلّف بالنّظر في بعض من
الصفحه ١٦٣ :
في هذه المسألة ،
والحاصل أنّ احتمال وجوب المعرفة وعدمه حاصل في مشعر كلّ ذي شعور ، بل الرّاجح
عنده
الصفحه ١٨٣ : حقيقة بذلك الشيء ، فيلزم أن لا تكون النّاريّة الحاصلة في الأجزاء
الدخانيّة الشّهابيّة الصّاعدة إلى كرة
الصفحه ١٨٧ : المحاسبي (٢) وكالتّعرف للكلاباذي (٣) ، والرّسالة للقشيري (٤)
__________________
تحكى في نواديهم
وتذكر
الصفحه ٢٠٧ :
المخيّلة المرتّبة
في النّفس ، فلا يجديهم ما تشبّثوا به من قول (١) عمر : زوّرت في نفسي كلاما بمعنى
الصفحه ٢٣١ : وهو قوله : وأيضا يلزم على تقدير أن يقع الكذب في كلامه تعالى أن يكون
نحن أكمل منه في بعض الأوقات ، أعني
الصفحه ٢٣٧ : بالدّلائل اليقينية ، وأما ثانيا : فلأنّا قد ذكرنا أنّ
الإعتبار اللّغوي ممّا لا يعتدّ به في المطالب العقليّة
الصفحه ٢٦١ :
جاهل بمعنى
السفسطة ، ثم ما قال : أن لا حكم عند العقل أجلى من أنّ اللّون الذي شاهدته في
الثّوب حين
الصفحه ٣٢٣ :
مناظرة أهل العدل.
وأما ما ذكره من
أنه لا قبيح في فعله فهو كذب ، لأنّ قولهم هذا مبنيّ على ما
الصفحه ٣٢٥ :
عن حقيقة الدّواء
الذي ناوله إيّاه ، ولا عن كيفيّة مناسبته لمزاجه وتأثيره في دفع مرضه.
وأما قوله
الصفحه ٣٣٩ :
يختصّ به
الإماميّة دوننا ، فهو مما يقولونه بأفواههم والله يعلم ما في صدورهم (١) من بغضه
الصفحه ٣٤٥ :
الوهم تصرّف في قواعد العقل وأسقطه عن درجة الفطرة الالهيّة التي فطر النّاس عليها
(٣) ، وإمّا بواسطة أنّ
الصفحه ٣٥٩ :
الله إليه
الشّيطان فعمل بمعاصي الله حتّى احترقت أعماله ، ذكره البخاري في صحيحه (١) أفلا تراه نبّه