الصفحه ٣٢ : علماء الدّين رضى الله عنهم أنّهم لا يخوضون في التّصانيف إلا
لضرورة الدين (٢) لا يصبغون بالمداد ثياب
الصفحه ٣٣ :
وتأمّلت فيما سنح في الزّمان من ظهور بدعة الفرقة الإماميّة وعلوّهم في البلاد
حتّى قصدوا محو آثار كتب
الصفحه ١٠٩ :
حجب جميع الجبال
والحيطان ، ويسمع الأطروش (١)
وهو في طرف المشرق ، أخفى صوت يسمع ، وهو في طرف المغرب
الصفحه ١١٤ : ) «انتهى كلامه»
أقول : وحاصل ما ذكره في جلّ (٢) هذا الفصل يرجع إلى التّشكيك في البديهي أو جعل النّزاع
الصفحه ١٢٢ :
في هذا المقام أن
نذكر حقيقة الرّؤية حتّى يبعد الاستبعاد عن الطبائع السّليمة ، فنقول : إذا نظرنا
الصفحه ٢١٩ :
قال المصنّف رفعه
الله
المطلب الثالث في حدوثه ، العقل والسّمع
متطابقان على أنّ كلامه تعالى محدث
الصفحه ٣١٠ :
سبق هو ما قال في
الأمر والنّهى وأنّ الأشاعرة يقولون بدوامهما ، فالجواب أنّهم لما قالوا بالكلام
الصفحه ٣١٨ :
والقبول ، ونحن إن
شاء الله في هذا الفصل نحذو حذوه ، ونجاوبه فصلا بفصل ، وعقيدة بعقيدة ، على شرط
الصفحه ٣٥٥ : ولا فؤاد.
(٢) كما في قوله
تعالى في سورة الأعراف. الآية ١٧٩. لا يخفى ان سمع القلب له اطلاقان ، فتارة
الصفحه ٤٣٦ : (٤)
وكذا جميع الأعضاء التي في الإنسان وغيره من الحيوانات ، ولا خلق الحرارة في
النّار للإحراق (٥)
ولا الما
الصفحه ٤٥٠ : بالتّقدير الخلق فهو أول البحث والنّزاع ، لأنّا نمنع كون الشّرك ونحوه من
القبائح المشاهدة في الشّاهد صادرة
الصفحه ٤٨٠ :
من القصّة
المذكورة بين العوام في مخاطبة إدريس عليهالسلام (١) مع إبليس عليه اللّعنة
الصفحه ٥٥ :
تمسّكوا عند فساد
الامّة وظهور الغمّة (١) في زمان بني أميّة وبني العبّاس وغيرهم ، ممّن ملك رقاب
الصفحه ٦٧ : الحاضرين في مجلسه الشّريف
، ومع ذلك لا يكون مقصوده عليهالسلام الإحتجاج بفعل أبي بكر ، بل بكونه مقرّرا
الصفحه ٩٨ : ، ومن زعم أنّ الحكمة تخالف الشّريعة فهي مفسدة
لها قد بنى فيه على مقدّمة فاسدة غير كليّة ، تقريرها أنّ