الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) الديدن : العادة
والطريقة.
(٢) كلمة السائر
بمعنى الجميع مأخوذة من سور البلد ، وبمعنى الباقي مأخوذة من
الصفحه ٧٦ : سلطان وجه الأرض ، الباقية دولته الى يوم النشر والعرض سلطان
السلاطين وخاقان الخواقين مالك رقاب العباد
الصفحه ٧٧ :
وغيرهما ، وكذا يتدرّج في الطعوم وباقي المحسوسات إلى إدراك ما يتعلّق بتلك الآلات
، ثمّ يزداد تفطنه فيدرك
الصفحه ٧٩ : والأعراض معروفة محقّقة الوجود مثل الرّؤية ، وان أراد أنّ الاحساس الذي
هو الرّؤية أعرف بالنّسبة الى باقي
الصفحه ٨٥ :
أعرفيّة الرّؤية
بالنّسبة إلى باقي الإحساسات يكاد أن يكون محسوسا ، ولهذا تراهم يقدّمون في الكتب
الصفحه ٩٣ : السّفسطة وإنكار المحسوسات والمكابرة التي نسب هذا الرّجل
إليهم؟! وسيأتي عليك باقي التّحقيقات «انتهى كلام
الصفحه ١١٦ : ، واستوضح ذلك في الكتب المتداولة بما لا مزيد
عليه ، فليطالع ثمة ، وباقي المقدّمات من تجويز الأمور المخالفة
الصفحه ١٢٢ : وباقي الشّروط عادة ، فالتّجويز
عقليّ والاستحالة عاديّة ، كما ذكرنا مرارا فأين الاستبعاد إذا تأمّله
الصفحه ١٢٥ : كونه موجودا ، فلا استحالة فيه ولا
مصادمة للضّرورة. ثم ما ذكره من باقي التّشنيعات والاستبعادات قد مرّ
الصفحه ١٢٨ : رؤيته ، ولو كان تعالى مجرّدا
عندهم لحكموا بامتناع رؤيته ، فلهذا خالفت الأشاعرة باقي العقلاء وخالفوا
الصفحه ١٣٠ : رؤية الله تعالى وما اختصّ به الأشاعرة من إثباتها مخالفة
للباقين ، وذكر أنّهم خالفوا الضّرورة لأنّه لا
الصفحه ١٦٩ : ، وباقي طوائف أهل السنّة وأنت خبير بأنّه لا خير في
كثير (١) مع أنّ أتباع الحنفيّة والماتريديّة من أهل
الصفحه ٢٢٣ : ظاهر ، وبما
قرّرناه يندفع باقي كلمات النّاصب كما لا يخفى على المتأمّل.
قال المصنّف رفع الله درجته
الصفحه ٢٣٢ :
القدرة ، ولولاها لم يكن قادرا ، وكذلك باقي الصّفات ، والله تعالى منزّه عن
الحاجة والافتقار ، لأنّ
الصفحه ٢٣٤ : حدّه هناك ، وشرط صدق المشتقّ على واحد؟؟؟
أصله ، فكذا شرط فيمن غاب عنّا ، وكذا القياس في باقي الصفات