الصفحه ٥٥ : والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير
القرآن وأحاديث عن نبيّ الله صلىاللهعليهوآله غير ما في أيدي النّاس (٤) ثمّ
الصفحه ٥٨ :
القرآن وقال الله عزوجل : (ما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ، وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
الصفحه ٥٩ : من القرآن إلّا أقرأنيها وأملأها علىّ فكتبتها بخطي
وعلّمني تأويلها وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها
الصفحه ٦٠ : رجع اليه هو دليله.
(٢) كالقول بقدم
القرآن والكلام النفسي ، والجبر في الأفعال ، وقدم صفات الفعل
الصفحه ٦٥ : الشريف الجرجاني في حاشية الكشاف ، انه
سئل رجل كان يروى فضائل سور القرآن : من أين تروى هذا وتنسبه الى
الصفحه ٧٢ : ليطهركم ويذهب عنكم رجس الشيطان ، ومقصوده أن نفى الرجس
لا يستلزم نفى الكذب ، لان هذه الآية وردت في القرآن
الصفحه ١٠٠ : بمجرّد اقتباس قياس لا أساس له ، مع أنّه
مناف لصرائح القرآن وصحاح الأحاديث مثل أنّ أفعال الله تعالى غير
الصفحه ١٣١ : إعظام الله تعالى سؤال الرّؤية من اليهود في القرآن
والذّم لهم بذلك السّؤال ولو جاز ذلك لما استحقّوا الذّم
الصفحه ١٣٩ : النظام وله رسالة في الحساب وكتاب في وقوف القرآن
الصفحه ١٤٠ : ءة إحياء الموتى لاطمئنان قلبه
كما أخبر عنه في القرآن مع علمه بذلك من الوحى وغيره من الأدلة ، حتّى أنّه
الصفحه ١٤٤ : نتمسّك في المسألة بظواهر القرآن والأحاديث ، فإن أراد الخصم تأويل هذه
الدّلائل وصرفها عن ظواهرها بوجوه
الصفحه ١٧٤ : كما ذهب إليه المشبّهة ، فلم لا يجوز تقليد هؤلاء وأىّ فساد يلزم من هذا
الطريق؟ مع أنّ نصّ القرآن
الصفحه ١٧٥ : عليهماالسلام
وله تفسير كبير ينقل عنه في كتب التفسير ونواسخ القران وغيرهما توفى سنة ١٥٠
والشافعي كان يقول الناس
الصفحه ١٨٠ : عنهم إنّهم يقولون :
__________________
سنة ٢٧٣ وقيل ٢٨٣
له كتاب تفسير القرآن على مشرب الصوفية
الصفحه ١٨٤ : ويبكى ويعتنى به كالاعتناء بآيات الكتاب
الكريم فتعسا لقوم تركوا القرآن الشريف وأدعية الصحيفة الكاملة زبور