الصفحه ٢٧٠ : تنافر الناس عن الموت لزعمهم
أنّه فناء ومناف لمحبوبهم الفطري من البقاء ، ويشهد أيضا على فطرية هذا الحبّ
الصفحه ١١٣ :
حمل قوله : «من
كنت مولاه فعليّ مولاه» على العهد لأمير المؤمنين بالخلافة لا على بيان الحبّ
والنصرة
الصفحه ١٩٥ : النار فإنّه لا
يتمكن من الصبر على هذا الترك ، كما تفهّمنا هذه الفقرات أنّ هذا الحبّ والالتذاذ
بالقرب من
الصفحه ٨٧ :
حاجة إلى نقل سائر
الآيات والروايات ، الدالّة على لزوم محبّتهم ، وبذلك اتضحت دعوى المصنّف أنّ حبّ
الصفحه ٨٤ :
أخذه من أخذه ،
وتركه من تركه واجبا ، فقال : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا
الصفحه ٩٤ :
والغارمين
والأيتام ، وصدق الحديث وتلاوة القرآن وكف الالسن عن الناس إلّا من خير ، وكانوا
أمنا
الصفحه ٢٢٠ :
٧
ـ عقيدتنا في الوظيفة في الدولة الظالمة
إذا كان معاونة الظالمين ولو بشقّ تمرة
بل حب بقائهم ، من
الصفحه ١٢١ : ، وبين
أفراد الامة الإسلامية ليست كالرابطة المتقابلة بين فردين أو جماعتين من الامة أي
رابطة الحبّ
الصفحه ٢١٩ :
الجمّال مع الإمام
موسى الكاظم ـ عليهالسلام ـ
وقد كان من شيعته ورواة حديثه الموثقين قال ـ حسب
الصفحه ٣ : في
صفات الإمام وعلمه (ع)
٤ ـ عقيدتنا في
طاعة الأئمة (ع)
٥ ـ عقيدتنا في حب
آل البيت
الصفحه ١٣٨ : مستحدثة عند الشيعة ، هذا مضافا إلى ما أشار
إليه في المتن من أنّه لو لا ثبوت فكرة المهديّ عن النبيّ
الصفحه ١٦٤ : إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ
قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً) قال : يعني يوم خروج القائم
الصفحه ٢٧٣ : سنين ، يجعل من نعم
الجنّة ، وروي سبع سنين ، وقد روي عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ : استفرهوا ضحاياكم
الصفحه ٢١٠ :
وعن الخصومة وكثرة
الإيمان والجدال الذي فيه الإيمان» (١).
ثم إنّه ليست حقيقة الزيارة إلّا السلام
الصفحه ١٢ : ـ عليهالسلام ـ بأمر الله تعالى على رسم ما فرض الله ، فصارت في ذريته
الأصفياء الّذين آتاهم الله العلم والإيمان