الصفحه ٨٣ : هو كونه
محبوبا من حيث إيمانه ، وعروة الإيمان لا تنقض بموجبات البغض ، في الامور الشخصيّة
، ومن المعلوم
الصفحه ٨٠ : علامات النفاق وحبّهم من علامات الإيمان ، ولأجله أيضا كان بغضهم بغضا لله
ولرسوله.
* * *
ولا شكّ أنّه
الصفحه ٨٢ : » (١).
وهذا من مقتضيات
الدين والإيمان ، وكلّما ازداد دين امرئ زيد حبّه في الله ، وبغضه في الله ،
وكلّما ضعف
الصفحه ٨١ : ، ولكن أوثق عرى الإيمان
الحبّ في الله والبغض في الله وتوالي (تولّي) أولياء الله والتبري من أعداء الله
الصفحه ١٧٦ : يرجع إلّا من
محض الإيمان أو محض الشرك محضا» (١) ولذا قال العلّامة المجلسي ـ قدسسره ـ : «والرجعة عندنا
الصفحه ١٧٥ : ، منها : تدلّ على رجوع من محض الإيمان محضا ، ومن محض الكفر محضا ، وعن
الشيخ الجليل أمين الدين أبي علي
الصفحه ٨٩ :
للتبليغ والرسالة ، فلا بدّ أن يكون المراد مودة من يكمل الإيمان بمودّته ، وتحصل
السعادة الأبديّة بموالاته
الصفحه ٩١ : المصنّف
أنّ بغض آل محمّد موجب للخروج عن الإيمان لاستلزامه لإنكار الضرورة الإسلامية ؛
لأنّ وجوب حبّهم من
الصفحه ٩٢ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : من مات على حبّ آل محمّد مات شهيدا ، ألا ومن مات على
حبّ آل محمّد مات مؤمنا مستكمل الإيمان
الصفحه ٨٥ : من أنّه قد تواتر عن النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّ حبّهم علامة الإيمان ، وأنّ بغضهم علامة النفاق
الصفحه ٢٧٨ : بولاية
أهل البيت في الغيبة...................................... ٧٨
عقيدتنا في حب آل البيت
الصفحه ٨٦ : الإمامة المطلقة ، فإنّ من المقطوع به
أنّ أحدا من المؤمنين لم يتحلّ بهذه المكرمة ، فليس حبّ أي أحد منهم
الصفحه ٧٩ : النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله
ـ أنّ حبّهم علامة الإيمان ، وأنّ بغضهم علامة النفاق ، وأنّ من أحبّهم أحبّ
الصفحه ٢٨١ : ............................................................ ٢٦٣
دليل الوعد............................................................. ٢٦٨
دليل حب البقا
الصفحه ٢٢٨ : استعمال العدل ولا يطلبه القانون منه إلّا إذا فقد الحبّ فيمن يجب أن يعدل معه
، أمّا فيمن يبادله الحبّ