الصفحه ١١٣ : ـ بيانه هو أهم الامور وأعظمها كأمره بالصلاة جامعة في
السفر بالمنزل الوعر بحرّ الحجاز وقت الظهيرة مع إقامة
الصفحه ١١٤ :
أهل البيت الذين كانوا مصونين عن الخطأ والاشتباه بنصّ الرسول الأعظم ـ صلىاللهعليهوآله ـ ولذا أعظموا
الصفحه ١١٥ : حديث المنزلة خلافته وإمامته من زمان حياة الرسول الأعظم ـ صلىاللهعليهوآله ـ.
قال في دلائل
الصدق
الصفحه ١١٨ : الأعظم هو الأولى بالتصرف ،
وهكذا في الذين آمنوا ... الآية ، كما أنّ خارجية القضية تشهد بكون المراد منها
الصفحه ١٢٠ : بعضهم أولياء بعض)
لأنّ الآية في مقام بيان الأولياء من الله تعالى والرسول الأعظم والذين آمنوا ،
وهو أمر
الصفحه ١٣٧ : قد جاءت في أحاديث الرسول الأعظم عموما ، وفي روايات أئمة أهل البيت
خصوصا ، وأكّدت في نصوص كثيرة بدرجة
الصفحه ١٤٩ : وليّه الأعظم ـ أرواحنا
فداه ـ لإقامة العدل وإزالة الجور ، وإليه يؤول ما أشار إليه المحقّق اللاهيجي
الصفحه ١٥٥ : الأعظم في
خصوص الإمام الغائب ، وكذا سائر أئمة أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ سيلا حظ أنّ نوع الحياة للإمام
الصفحه ١٥٩ : مطلق الرؤية.
وإليك صدر التوقيع
: بسم الله الرحمن الرحيم يا عليّ بن محمّد السمري أعظم الله أجر إخوانك
الصفحه ١٦٠ : صدقا والدعاة
إلى دين الله سرا وجهرا ، وقال ـ عليهالسلام ـ انتظار الفرج من اعظم الفرج» (٣).
وعن
الصفحه ١٩٥ : وجه يكون تأثير تركه على النفس أعظم من
العذاب وحرّ النار ، فلو فرض أنّ الإنسان تمكّن من أن يصبر على حرّ
الصفحه ٢١٦ :
الأدب الإلهي الرفيع
الذي يتطلّبه الدين من البشر.
نعم ، إنّ الظلم من أعظم ما حرّم الله
تعالى
الصفحه ٢١٧ : عمل كان ، ومعاونتهم ولو بشقّ تمرة.
ولا شكّ أن أعظم ما مني به الإسلام
والمسلمون هو التساهل مع أهل
الصفحه ٢١٨ : لا ينظر لها غيرك ، وحاسبها حساب رجل مسئول ...» (١).
ما أعظم كلمة «وحاسبها حساب رجل مسئول»
فإنّ
الصفحه ٢٢٥ : يحبّوا له ما يحبّون لأنفسهم ، ويكرهوا له ما يكرهون لها.
وبعد هذا ، فما أعظم تجنّي بعض كتاب
العصر إذ يصف