الصفحه ١٨ : : ج ٢ ص ٢٩٤ ـ ٣٠٠.
(٢) گوهر مراد : ص
٣٣٣.
(٣) راجع المكاسب
المحرمة للشيخ الاعظم الانصاري : مسألة الغيبة
الصفحه ١٨٢ : الأعظم الأنصاري ـ قدسسره ـ : «أمّا الكلام في حكمها التكليفي فهو أنّ التقية تنقسم
إلى الأحكام الخمسة
الصفحه ١٨٥ : » (١).
والدليل على
التقية فيما إذا كانت مستحبّة هو ما عرفت من صحيحة هشام بن الحكم ، ولذا قال الشيخ
الأعظم
الصفحه ١٨٣ : .
__________________
(١) رسالة في التقية
: ص ٣٢٠ من المكاسب المطبوع في تبريز.
(٢) راجع رسالة في
التقية للشيخ الاعظم : ص ٣٢٠
الصفحه ١٨٤ : تسعة أشياء ، ومنها : ما اضطروا إليه.
قال الشيخ الأعظم
ـ قدسسره ـ : «ثم الواجب منها يبيح كلّ محظور من
الصفحه ١٥٨ :
العارف المتّقي
المرتضى المجدّ ـ قدسسره ـ في طهران.
ومنها : أنّه حضر
عند السيد محمّد الفشاركي
الصفحه ١٤٧ : أن قال الشيخ
: وكان أبو القاسم ـ رحمهالله ـ من أعقل الناس عند المخالف والموافق ـ إلى أن قال
الصفحه ١٢٦ :
ثم إنّ الشيخ
الحرّ العامليّ مع أنّه جمع النصوص في سبعة أجلاد ضخمة قال : وقد تركت أحاديث
كثيرة ـ من
الصفحه ١٠٩ : الصحة في تراكيبهم وشعرهم ، كدعبل الخزاعيّ ،
والحمانيّ ، والأمير أبي فراس ، وعلم الهدى المرتضى ، والسيد
الصفحه ١٢٤ : بأسمائهم ، ثم نصّ المتقدّم منهم
على من بعده على النحو الآتي :
١ ـ أبو الحسن علي بن أبي طالب (المرتضى
الصفحه ١٠٠ : إرشادهم في أجلّ
الأشياء وأسناها وأعظمها قدرا ، وأكثرها فائدة وأشدّهم حاجة إليها وهو المتولي
لامورهم بعده
الصفحه ٢٤٧ : ـ عليهماالسلام ـ حيث سئل : «ما الموت الذي جهلوه؟ أنّه قال : أعظم سرور
يرد على المؤمنين إذا نقلوا عن دار النكد إلى
الصفحه ٦ : لهم
البقاء بلا إمام ، بل من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية على ما ثبت ذلك
عن الرسول الأعظم
الصفحه ١١ : عليه مولانا علي بن موسى الرضا ـ عليهماالسلام ـ حيث قال : ...
إنّ الإمامة أجلّ
قدرا ، وأعظم شأنا
الصفحه ٨١ : ـ : «ودّ المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الإيمان ألا
ومن أحبّ في الله وأبغض في الله ، وأعطى في الله