(ثافل) بكسر الفاء (١) ، ولام : جبلان (٢) يقال لأحدهما ثافل الأصغر ، والآخر ثافل الأكبر ، لبنى ضمرة ، وبينهما وبين رضوى ليلتان.
(الثّامليّة) منسوب إلى ماء لأشجع بين الصّراد ورحرحان (٣).
(الثّأى) بسكون الهمزة وياء معربة : موضع ، وتثنّى فيقال الثأيان (٤).
(الثاء والباء)
(الثّباج) بكسر أوّله ، وبالجيم ، والتخفيف : جبل باليمن. والثّبّاج بالفتح ، والتشديد : موضع فى الشعر.
(ثبار) بالكسر ، وآخره راء : موضع على ستة أميال من خيبر.
(الثّبراء) بالمد. قيل : هو جبل فى شعر أبى ذؤيب (٥).
(ثبّر) بالضمّ ، ثم السكون ، وراء : أبارق فى بلاد بنى نمير.
(ثبرة) بالفتح : ماء فى وسط واد فى ديار ضبّة ، يقال للوادى الشواجن. ويوم ثبرة : من أيّام العرب (٦).
__________________
(١) فى البكرى : بكسر الفاء وفتحها معا.
(٢) قال أمية بن أبى عائذ :
فلا تجزعنّ من الموت لا |
|
أرى خالدا غير صخر أصم |
من المتمهلّات من ثافل |
|
رواسى أو شكلها من خيم |
(٣) قال مزرد :
إذا حنّ بالدّهنا فصيل هوى له |
|
من البئر بئر الثاملىّ ابن أصقعا |
(٤) قال جرير :
عطفت ببؤس بنى طهيّة بعد ما |
|
رويت وما نهلت لقاح الأعلم |
صدرت محلأة الجوار فأصبحت |
|
بالثأيين حنينها كالمأتم |
(٥) قال :
تظلّ على الثّبراء منها جوارس
(٦) يقول عتيبة بن الحارث فيه :
نجيّت نفسى وتركت حزره |
|
نعم الفتى غادرته بثبره |