كتاب الثاء
الثاء والألف)
(ثاءة) موضع ببلاد هذيل (١).
(ثاءة) بعد الألف همزة مفتوحة وهاء التأنيث : موضع فى شعر.
(ثاب) آخره باء موحّدة : موضع فى شعر الأغلب.
(ثابرىّ) بالباء مكسورة ، منسوب إلى أرض جاءت فى الشعر.
(ثات) آخره تاء مثنّاة : مخلاف باليمن ينسب إلى ذى ثات : مقول من مقاول حمير.
(ثاج) بالجيم. قيل يهمز ولا يهمز : على ليال من البحرين. وقيل : قرية بالبحرين (٢).
(ثاجة) من أودية القبليّة ، من نواحى مكة.
(ثادق) يروى بفتح الدال وكسرها : اسم واد فى ديار عقيل ، فيه مياه. وقال الأصمعى : واد ضخم يفرغ فى الرّمّة (٣).
(ثافت) بكسر الفاء ، والتاء مثنّاة. ويقال أثافت بهمزة فى أوّله : موضع باليمن ، تقدم ذكره.
__________________
(١) فى ا : من القاموس.
(٢) فى البكرى : هو ماء لبنى الفزع من خثعم ، من مياه بيشة. قال تميم :
يا جارّبىّ على ثاج سبيلكما |
|
سيرا شديدا فلمّا تعلما خبرى |
وقال ذو الرمة :
نحاها لثاج نحوة ثم إنّه |
|
توخّى بها العينين عينى متالع |
ثم قال : وثاج : بناحية اليمامة ، قال راشد بن شهاب اليشكرى :
بنيت بثاج مجدلا من حجارة |
|
لأجعله حصنا على رغم من رغم |
(٣) قال عقبة بن سوداء :
ألا يا لقومى للهموم الطوارق |
|
وربع خلا بين السّليل وثادق |
وقال زهير :
فوادى البدىّ فالطوىّ فثادق |
|
فوادى القنان جزعه فأثاكله |