الصفحه ٢٨٤ : :
حدّثنا الحكم بن بهلول الأنصاري (٣)
، عن إسماعيل ابن همّام ، عن عمران بن قرَّة ، عن أبي محمّد المدنيِّ
الصفحه ٢٨٥ : أنس منه حرفاً واحداً ، ثمّ وضع يده على
صدري ودعا الله عزَّ وجلَّ أن يملأ قلبي علماً وفهماً وحكمة
الصفحه ٣٠١ :
عن محمّد بن الحسين
بن أبي الخطاب ، عن الحكم بن مسكين الثقفيِّ ، عن صالح بن عقبة (١) عن جعفر بن
الصفحه ٣٣٤ : ، ورأس الحكمة ، يقتله جبّار بني فلان ، بعد عجائب طريفة حسداً له ، ولكن
الله [ عزّ وجلّ ] بالغ أمره ولو
الصفحه ٣٤٤ :
سعد بن عبد الله قال
: حدّثنا أحمد بن محمّد عيسى ، عن عليِّ بن الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن داود بن
الصفحه ٣٦١ : الاشارة خوفاً من طاغية زمانه ،
حتّى أنَّ هشام بن الحكم لمّا سئل في مجلس يحيى بن خالد عن الدّلالة على
الصفحه ٣٦٦ : وجلَّ أن يكون صلاح يكون فساد ولا يجوز
هذا في حكمة الله جلَّ وجلاله وعدله أن يفرض على النّاس فريضة لا
الصفحه ٣٦٨ : في جوف اللّيل وضعني بالكناسة واكتب رقعة وقل : هذا هشام بن الحكم
الّذي يطلبه أمير المؤمنين ، مات حتف
الصفحه ٣٨٧ : « عثمان بن محمّد بن أبي
سفيان » ومروان بن الحكم وسائر بني أمية من المدينة باشارة ابن الزبير وهو بمكة
فوجه
الصفحه ٣٩٠ : والبعيد عندك في
ذلك سواء ، شأنك الحقُّ والصدق والرفق وقولك حكم وحتم ، وأمرك حلم وحزم ، ورأيك
علم وعزم فيما
الصفحه ٣٩٨ : اخاصمهم ، وبأيِّ قلب أعقل عنهم ، وبأيِّ حكمة
ادبّر امورهم وبأيِّ حلم اصابرهم ، وبأيِّ قسط أعدل فيهم
الصفحه ٤٢٨ : عليهالسلام لا تعجبي من
أمر الله عزَّ وجلَّ أنَّ الله تبارك وتعالى ينطقنا بالحكمة صغاراً ، ويجعلنا حجّة
في
الصفحه ٤٤٨ :
وكان عليهالسلام
أنبط لي (١)
من خزائن الحكم ، وكوا من العلوم ما أن أشعت إليك (٢) منه جزء أغناك عن
الصفحه ٤٥١ : ، وأرويِّ نبات الصدور من نضارة ما ادَّخره
الله في طبائعه من لطائف الحكم وطرائف فواضل القسم حتّى خفت إضاعة
الصفحه ٤٥٥ : الشرك (٢)
، وكما أشفق على نبوَّته أشفق على خلافته ، إذ ليس من حكم الاستتار والتواري أن يروم
الهارب من