الصفحه ٨٧ :
أمره وكتمه أربعين سنة بأمر الله جلَّ ذكره وبعد ذلك أظهره لمن وثق به وكتمه ثلاث
سنين عمّن لم يثق به
الصفحه ٥٢٨ : بعد ذلك
غير عترته الائمّة صلوات الله عليهم أجمعين.
وحدّثنا أبو بكر محمّد بن عمر بن عثمان
بن الفضل
الصفحه ٥٤٠ : صلىاللهعليهوآله
ووفاة الخليفتين بعده خرجت حاجا فلحقت آخر أيّام عثمان فمال قلبي من بين جماعة
أصحاب النبيِّ
الصفحه ٨٣ : : إنَّ البراهمة (١) تقدر أن تقول مثل ذلك في آيات النبيّ صلىاللهعليهوآله وتقول للمسلمين إنّكم بأجمعكم
الصفحه ٤٥١ :
عندك مكتوماً إلّا عن أهل التصديق والاخوَّة الصادقة في الدِّين ، إذا بدت لك
أمارات الظهور والتمكّن فلا
الصفحه ١٤٢ :
سيخرج إليك رجلٌ عظيمٌ جميلٌ جسيمٌ وسيمٌ ، فقل له : لقيت رجلاً بمصر وهو يقرئك
السّلام ويقول لك : إنَّ
الصفحه ١٥٠ :
رأسه فعرفه بالصّفة
فقال له : ما اسمك يرحمك الله؟ قال : موسى ، قال : ابن من؟ قال : ابن عمران ، قال
الصفحه ٣٠٩ : جابر : فأعطتنيه أمّك (٢) فاطمة عليهماالسلام
فقرأته وانتسخته فقال له أبي عليهالسلام
: فهل لك يا جابر
الصفحه ٦٠٤ : زمانه.
ثم إنَّ الملك قال للوزير ذات ليلة من
اللّيالي بعد ما هدأت العيون : هل لك أن تركب فنسير في
الصفحه ٣٠٦ : أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله بالمدينة. وقال ابن سعد : مات سنة ٧٣.
وفي المحكى عن عمرو بن عليّ ويحيى
الصفحه ١٣٢ : إدريس وقوله : « أنا إدريس » ونظرت
على ابنها قد عاش بعد الموت قالت : أشهد أنّك إدريس النبيّ وخرجت تنادي
الصفحه ١٥٦ : وليَّ الله فلا يحلُّ لك أن تقعد عن
أعداء الله ، فيخرج عليهالسلام
ويقتل أعداء الله حيث ثقفهم (٢)
ويقيم
الصفحه ٢٣٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أيّها النّاس إنّي قد تركت فيكم
ما أن أخذتم به لن تضلّوا [ من ] بعدي
الصفحه ٢٨٤ :
يا محمّد ، فدخل
النبيُّ صلىاللهعليهوآله على فاطمة عليهاالسلام فهّنأها وعزَّاها فبكث فاطمة
الصفحه ٩٦ :
نبّه على مكانه ،
ودلَّ على موضعه لئلّا يكون فعله بأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهمالسلام محاباة