الصفحه ٣٧٥ : أمرها وقالوا لدعبل : لا سبيل لك إلى الجبّة ، فخذ ثمنها
ألف دينار ، فأبى عليهم ، فلمّا يئس من ردَّ الجبة
الصفحه ٣٩٥ : السّماء مائة ذراع ، فقالوا له : يا ذا القرنين كيف لك بخشب يبلغ ما بين
الحائطين؟ فقال لهم : إذا فرغتم من
الصفحه ٤٠٢ : آتاك الله عزَّ وجلَّ من الحيلة والقوَّة
ما لم يؤت أحداً من العالمين ، «
فهل نجعل لك خرجاً على أن تجعل
الصفحه ٤٠٤ : القرنين : فهل لك أن تنطلق معي فأواسيك بنفسي وأستعين بك على بعض
أموري؟ قال : نعم إن ضمنت لي أربعاً
الصفحه ٤٢٥ : : أتحسينَّ شيئاً؟
قالت : نعم يا عمة ، فقلت لها : اجمعي نفسك واجمعي قلبك فهو ما قلت لك ، قالت :
فأخذتني فترة
الصفحه ٤٤٥ :
ذهب ، فذهبت فإذا أنا
به عليهالسلام قد لحقني
فقال : لي ثبتت عليك الحجّة ، وظهر لك الحقُّ وذهب عنك
الصفحه ٤٥٠ : العافية لم يشكرها ، وغمط أهله بطر بالنعمة والشانيء ، العائب.
والكاشح : الّذي يضمر لك العداوة.
الصفحه ٥١٨ :
عليهماالسلام
فقال لي : أجب ، فقمت معه فلمّا دخلت على الحسن بن عليٍّ عليهماالسلام قال لي : كان لك
الصفحه ٥٩٢ : تجزع من مناد نادى على بابك بأمر مخلوق وليس بأمر خالق ،
وأنا أخوك وقد تعلم أنَّه ليس لك إليَّ ذنب أقتلك
الصفحه ٦١٠ :
حوصلتي درَّة كبيضة الوزَّة فكان لك في ذلك غنى الدَّهر ، فلمّا سمع الرَّجل منه
ذلك أسرَّ في نفسه ندماً على
الصفحه ٦١٣ : تعني
نفسك وتشقيها فيما لا طاقه لك به ، فبهذا السّلاح صرع كثيراً من النّاس ، فاحترس
من أن تدع اكتساب علم
الصفحه ٦١٩ :
الاستغفار والتّوبة
وفي هذا فضل الطّمع لك في حاجتك إن شاء الله ، وزعموا أنَّه كان في زمن من الأزمان
الصفحه ٦٢٤ : السّياسة ، فانّك أيّها الملك [ ما في يديك
] عدل على رعيتك ، مستصلح لها بتدبيرك ، فإنَّ لك من الاجر بقدر ما
الصفحه ٦٣٢ : لاغتبطت ، فنظر الغلام إلى الملك فقال : أفلا
أضرب لك مثلاً؟ قال : بلى.
قال : إنَّ سرّاقاً تواعدوا أن
الصفحه ٦٣٦ : أنا فذاهب حيث بعثت وعامل ما أمرت به فإن أنت أعنتني كان لك في
عملي نصيباً.
ثم أنَّه ركب فسار ما قضى