الصفحه ٢٧٤ : يزيد ، عن حمّاد بن
عيسى ، عن عمر بن اُذينة ، عن أبان بن أبي عيّاش ، عن سليم بن قيس الهلاليِّ قال :
رأيت
الصفحه ٣٣٩ : بصير ومحمّد بن عمران مولى أبي جعفر في منزل بمكّة فقال محمّد بن
عمران : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٤٤٠ : الله بن جعفر
الحميريُّ ، عن محمّد بن عثمان العمري رضياللهعنه
قال : سمعته يقول : والله أنَّ صاحب هذا
الصفحه ٥٣٩ : الجماعة الّذين كانوا حوله من المشايخ ومن حفدته
وأسباطه بطول العمر ، وإنّهم منذ ولدوا عهدوه على هذه الحالة
الصفحه ٦٥٠ : إبراهيم ابن عمر ، عن أبي أيّوب ، عن الحارث بن المغيرة ،
عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : الصيحة الّتي في
الصفحه ٤١ : فقال ، : يا أحمد
ألك حاجة؟ فقلت : نعم يا أبة أن أذنت سألتك عنها؟ فقال : قد أذنت لك يا بنيَّ فقل
ما
الصفحه ١٤٠ : ـ وأما مصلّاي فهذا الموضع تصيبني فيه إذا أردتني إن شاء
الله ، ثمّ قال الرَّجل لابراهيم : لك حاجة؟ فقال
الصفحه ٢٠٨ : واختلافهم لا يقيم لهم إماماً يردّون إليه شكّهم وحيرتهم ويقيم
لك إماماً لجوارحك يردُّ إليك شكك وحيرتك؟ قال
الصفحه ٢٦٥ : وآل
محمّد وأن تجعل لي من عسري يسراً » فإنَّ الله عزَّ وجلَّ يسهّل أمرك ويشرح لك
صدرك ويلقنّك شهادة أن
الصفحه ٣١٤ : عمّا بدا لك؟ فقال : أخبرني عن
الرَّجل إذا نام أين تذهب روحه؟ وعن الرَّجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرَّجل
الصفحه ٣٣٠ : طوبى لك أنَّ أدركتيه ، وياطوبى لمن أدركه.
١٥ ـ حدّثنا محمّد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رضياللهعنه
الصفحه ٣٥٦ :
بأن أستخلفهم في
الأرض وامكنَّ لهم دينهم وابدلَّ خوفهم بالامن لكي تخلص العبادة لي بذهاب الشك (١) من
الصفحه ٣٦٤ : السبيل إلى إقامته وأدائه؟ قال : لو فعل ذلك لكان جائزاً.
قال : فأخبرني عن
الله عزَّ وجلَّ كلّف العباد
الصفحه ٣٦٦ : من عصره لا يجده ، ولجاز أن يطلبه في أجناس من هذا الخلق من العجم
وغيرهم ، ولكان من حيث أراد الله عزَّ
الصفحه ٣٧٠ : تكون صاحب هذا الامر وأن يردَّه الله (١)
عزَّ وجلَّ إليك من غير سيف ، فقد بويع لك وضربت الدَّراهم باسمك