الصفحه ١٠٠ : آيات تفسيراً لا يحتمل التأويل لكان فريق من المختلفين
في تأويله من العلماء باللغة معاندين ، ولأمكن كشف
الصفحه ١٥٧ :
امرأته قالت له ذات
يوم : بأبي أنت وأميّ ما أكمل خصالك وأطيب ريحك ولا أعلم لك خصلة أكرهها إلّا أنّك
الصفحه ٢٥٠ : ؟ فقلت : إلهي ومن أتّخذ؟ تخيّر لي
أنت يا إلهي ، فأوحى الله إليَّ : يا محمّد قد اخترت لك من الادميين عليّ
الصفحه ٢٩٢ :
ما أقول لك : القلوب أوعية فخيرها أوعاها. وذكر الحديث مثله إلّا أنَّه قال فيه :
« اللّهمّ بلى لن تخلو
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآله ؟ قالت : كيف أصف لك يا ابن رسول الله
ما أنت أعلم به منّي؟ قال : فإنّي اريد (٣)
أن اكرمك فأيّما أحب
الصفحه ٤٢٤ : : جعلني الله فداك ما بها أثر ، فقال
: هو ما أقول لك ، قالت : فجئت ، فلمّا سلّمت وجلست جاءت تنزع خفّي وقالت
الصفحه ٥٠٧ : ء ، فقال له : سل عمّا
بدا لك ، فقال الرَّجل ، أخبرني عن الحسين بن عليٍّ عليهماالسلام
أهو وليُّ الله؟ قال
الصفحه ٥٨٣ : عنك براض فإنَّ أنت حبست عنهم ذلك فليس منهم البتّة راض ،
أفلا ترى أنّك أيّها الملك وحيد لا أهل لك ولا
الصفحه ٦٣٣ : وما بدا لك وما رأيناك تكلّمت ونحن نعذِّبك
منذ حين ويضربك ويرميك كلُّ من يمرُّ بك بحجر ، ورماك هذا
الصفحه ٦٣٤ : أضرب لك مثلاً؟
قال : بلى.
قال : أنَّ رجلاً كان في قوم فركبوا
سفينة فساروا في البحر ليالي وأيّاماً
الصفحه ٣٤٥ : عليٍّ يروي عن عبد الرّحمن بن
حمّاد ، عن عمر بن سالم صاحب السابريِّ » (١)
قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٣٥٧ :
نزلت في أبي بكر
وعمر ، وعثمان ، وعليٍّ عليهالسلام
فقال : لا يهدي الله قلوب الناصبة. متى كان
الصفحه ١٤٧ : ينجيكم
الله من أيديهم برجل من ولد لاوي بن يعقوب اسمه موسى بن عمران عليهالسلام ، غلامٌ طوال جعد آدم. فجعل
الصفحه ٢٩٥ :
عامر بن واثلة قال :
شهدنا الصلاة على أبي بكر ثمّ اجتمعنا إلى عمر بن الخطّاب فبايعناه وأقمنا أياماً
الصفحه ٢٧٠ : : حدّثنا سعد بن عبد الله ، عن
أحمد بن محمّد بن ـ عيسى ، عن محمّد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن أبان بن