الصفحه ٢١ :
كما قد وجدنا من ذلك
في حجج الله المتقدِّمة من عصر وفاة آدم عليهالسلام
إلى حين زماننا هذا منهم
الصفحه ٦٥٦ : أيّامه في الكتاب السر المكتوم إلى الوقت المعلوم [ ولا قوَّة إلّا
بالله العليِّ العظيم ].
٥٨
(
باب
الصفحه ١٠٨ : ، والنبوَّة أصلٌ
والامامة فرع فإذا أقرَّ صاحب الكتاب بالاصل لم يحسن به أن يطعن في الفرع بما رجع
على الأصل
الصفحه ١١٢ : ـ الآية » (٢) فإنَّ كان في أخذ المال عيب أو طعن فهو
على من ابتدأ به. والله المستعان.
ويقال لصاحب الكتاب
الصفحه ١٢٦ : الأنبياء والحجج الّذين وقعت بهم الغيبة
صلوات الله عليهم وذكرنا في آخر الكتاب المعمّرين ليخرج بذلك ما نقوله
الصفحه ٢١٩ :
الاباء والاخوان والذُّريّة وهو قول الله عزَّ وجلَّ في كتابه : « فإنَّ يكفر بها
(أمّتك) فقد ولكنا » أهل
الصفحه ١١٩ :
مضاعفة فكيف يسومنا (١) صاحب الكتاب أن نلقى بالاغمار (٢) المتدر بين بالحروب. وكم عسى أن يحصل
في يد
الصفحه ١٧ : فاسقون
» (٣).
فقال (٤) : وما أنزل الله عزَّ وجلَّ في كتابه
في هذا المعنى؟ قلت : قوله عزَّ وجلَّ « الم
الصفحه ١١٠ : :
أو ليس قد قال الله عزَّ وجلَّ : « وما أنزلنا عليك الكتاب إلّا لتبيّن لهم الذى
اختلفوا فيه »؟ فلابدَّ
الصفحه ١١٣ : بطل تجويز الامامة لمن تدّعون.
فأقول
ـ وبالله أستعين ـ : يقال لصاحب الكتاب : هل تشكُّ في وجود عليّ
الصفحه ٦٨ : .
وقد أخرجت بعض طرق هذا الحديث في هذا
الكتاب وبعضها في كتاب النصِّ على الائمّة الاثنى عشر عليهمالسلام
الصفحه ١٠٤ :
يوجب حجّة ، وهذا شبيه بجوابنا لصاحب الكتاب.
ويقال
لصاحب الكتاب : قد ادَّعت البكرية والاباضيّة
الصفحه ٩٢ : عالمون بالكتاب والسنّة ولا يجوز عليهم في شيء من ذلك الغلط ولا النسيان ولا
تعمد الكذب بالاستدلال ، وكذلك
الصفحه ٤٢٠ :
أمر الجارية ، فلمّا
نظرت في الكتاب بكت بكاء شديداً ، وقالت لعمر بن يزيد النخاس : بعني من صاحب هذا
الصفحه ٤٨٨ : دينار للناحية
فاستشارني ، فقلت : أبعث بها إلى الحاجزيِّ ، فقال : هو في عنقك أن سألني الله
عزَّ وجلَّ عنه