الصفحه ٢٧٧ : فرض الله عزَّ وجلَّ على
المؤمنين في كتابه طاعته فقرنه بطاعته وطاعتي ، فأمركم بولايتي وولايته فإني
الصفحه ٦٦٩ :
، ففكَّ خاتماً فوجد فيه حدِّث النّاس وأفتهم ولا تخافنَّ إلّا الله عزَّ وجلَّ فإنّه
لا سبيل لأحد عليك. ثمّ
الصفحه ٦٣٩ : الصحيحة عن النبيّ والائمّة صلوات الله عليهم في
أمر القائم الثاني عشر من الائمّة عليهمالسلام وغيبته حتّى
الصفحه ٣٨٠ : الساعة آتية لا
ريب فيها. وأن الله يبعث من في القبور » وأقول : إنَّ الفرائض الواجبة بعد الولاية
: الصلاة
الصفحه ٦٤٣ : الاسلام فأجاب وأسلم وقبل
كتاب النبيّ صلىاللهعليهوآله فقلت له :
كيف تصلّي مع هذا الضعف؟ فقال لي : قال
الصفحه ٢٢٥ : بيت المقدّس
إلى بني إسرائيل يدعوهم إلى كتابه وحكمته وإلى الايمان بالله ورسوله فأبى أكثرهم
إلّا طغياناً
الصفحه ٤ : ، فلمّا أصبحت ابتدأت في
تأليف هذا الكتاب ممتثلا لامر ولي الله وحجّته ، مستعيناً بالله ومتوكّلا عليه
الصفحه ١٣ : إنّما جعل قبلة للملائكة وأمروا بالسجود له لتعظيم ما
في صلبه ، فمثل من آمن بالقائم عليهالسلام
في غيبته
الصفحه ٦٦٨ : في هذا المعنى في هذا الكتاب ولا قوَّة إلّا بالله.
١١ ـ حدّثنا محمّد بن موسى بن المتوكّل
الصفحه ٣٩٢ :
نوح (١). وقد أخرجت الخبر في ذلك مسنداً في
كتاب « علل الشرائع والاحكام والاسباب
الصفحه ٨٨ : : لم ولا كيف ، وهكذا إظهار الامام إلى الله الّذي غيّبه فمتى أراده أذن فيه
فظهر.
فقال
الملحد : لست
الصفحه ٤٠ : في هذا الكتاب أنَّ الغيبة واقعة بابنه عليهالسلام دونه.
فمما
روى في صحة وفاة الحسن بن على بن محمّد
الصفحه ٣٠٧ :
تسميته ، وسيأتي ذكر ما روينا (٥)
في ذلك من الأخبار في باب أضعه في هذا الكتاب لذلك إن شاء الله [ تعالى
الصفحه ١٠٩ : لشيعته كما قال الله عزَّ وجلَّ : « وما أنزلنا عليك
الكتاب إلّا لتبيّن لهم الّذي اختلفوا فيه ـ
الآية
الصفحه ٩٧ : أورثنا
الكتاب الّذين اصطفينا من عبادنا
ـ الآية ».
فيقال له : قد خالفك خصومك من المعتزلة
وغيرهم في