الصفحه ٦٣٧ : إليه حتّى دنا منه ، وجعل يعبّره
في نفسه ويفسّره فشبّه الشحر بالبشرى الّتي دعا إليها وعين الماء بالحكمة
الصفحه ١٥٢ : صدوق. والرهاوي بضم الراء المهملة كما في الخلاصة.
(٢) يعني المنقري.
الصفحه ٢٣٣ : ، نسبتها إلى مهر محلة بالبصرة كذا في
الخلاصة ، وفى الايضاح أبوخداش المهرى منسوب إلى مهرة قبيلة من طي انتهى
الصفحه ٣٥٥ : الدَّعوة لقومك فإني مثيبك عليه وأغرس هذه النّوى فإنَّ لك
في نباتها وبلوغها وإدراكها إذا أثمرت الفرج والخلاص
الصفحه ٤٢٢ :
عمّن في سجنك من اُسارى
المسلمين وفككت عنهم الأغلال وتصدقت عليهم ومننتهم بالخلاص لرجوت أن يهب
الصفحه ٦٠٣ :
اعتصم به فاز واهتدى ، وأخذ بالعروة الوثقى.
قال ابن الملك : فما بال هذه الحكمة
الّتي وصفت بما وصفت من
الصفحه ٦٠٢ : النّاس بينهم
من الاصوات الّتي سمعوا بها الحكمة شبيها بما وضع النّاس للدواب ، والطير ولم يمنع
ذلك الصوت
الصفحه ٤٨٢ : : لامر لم يؤذن لنا في كشفه لكم (١)؟ قلت : فما وجه الحكمة في غيبته؟ قال :
وجه الحكمة في غيبته وجه الحكمة
الصفحه ٤ : » (٢)
فبدأ عزّ وجلّ بالخليفة قبل الخليقة ، فدلَّ ذلك على أنَّ الحكمة في الخليفة أبلغ
من الحكمة في الخليقة
الصفحه ٢٠ : بصيرته مستحكمة.
اثبات
الغيبة والحكمة فيها :
فأقول
ـ وبالله التوفيق ـ : إنَّ الغيبة الّتي وقعت لصاحب
الصفحه ١٠ : الحكمة ما قالوه وعبّروا عنه لم يقتصر الله عزَّ وجلَّ على الواحد ، ودعوانا
محاذ لدعواهم ، ثمّ أنَّ القرآن
الصفحه ١١ : ، والساعة الواحدة
لاتتعرَّى من حكمة ما ، وما حصل من الحكمة في الساعة حصل في الساعتين حكمتان وفي
الساعات حكم
الصفحه ١٤ : حصل لهم عبادة فلمّا حصل لهم
عبادة أوجب باب الحكمة أن يحصل لهم ما هو في حيزه سواء كان في وقت أو في غير
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
المنتظر للقسط والعدل ، كما أوجبت الحكمة باستقامة التدبير غيبة من ذكرنا من الحجج
المتقدمة بالوجود
الصفحه ٤٦ :
الحكمة (١) حسب الامكان والتدبير لاهل الايمان ،
وإذا كان ذلك كذلك فليقل ذو والنظر والتمييز : إنَّ