الصفحه ٤١٨ : يزال
العناء والمشقّة ينالان منك باتعابي الخفّ والحافر (١) في طلب العلم ، وقد قرع سمعي من هذا
الشيخ لفظ
الصفحه ٤٦٦ : اتاك بها فادفع
إليه ولم يعلم بالعلامة إلّا الله تعالى ، ثمّ جاءه شيخ فقال : أنا العمري هات
المال وهو
الصفحه ٤٨٧ : يعيّر هذه الدنانير الّتي عندي : فلمّا اُبطيء ذلك
عليه وخاف الشيخ على نفسه الوحا (٢)
قال لك : عيّرها على
الصفحه ٤٩٢ : فعزمت على المقام ببغداد [ فأقمت ] ثمانين يوماً
، فجاءني شيخ ، وقال لي : انصرف إلى بلدك ، فخرجت من بغداد
الصفحه ٥٠٣ : إبراهيم بن
مخلّد قال : حضرت بغداد عند المشايخ رضي الله عنهم فقال الشيخ أبو الحسن عليُّ بن محمّد
السمري
الصفحه ٥١٠ : : لا حاجة لنا في مال المرجئيِّ.
٤١ ـ قال عبد الله بن جعفر الحميريُّ :
وخرج التوقيع إلى الشيخ أبي
الصفحه ٥١٧ :
قصدت الشيخ أبا القاسم الحسين بن روح ـ قدَّس الله روحه ـ وسلّمت إليه ما كان معي
من السبائك والنقر
الصفحه ٥١٩ :
ثمَّ دخلت على الشيخ أبي القاسم الحسين
بن روح ـ قدَّس الله روحه ـ ووضعت السبائك بين يديه فقال لي
الصفحه ٦٢٩ : برجل شيخ كبير فقام ينظر إليه متعجّباً منه ، فقال : ما هذا؟ قالوا : رجل
شيخ كبير قد فنى شبابه وكبر ، قال
الصفحه ٦٤٣ : على فرسخين ليس فيهم شيخ ولا شيخة ولم أر فيهم علّة ولا يعتلّون إلى أن يموتوا
، ولهم أسواق إذا أراد
الصفحه ٣١ : شيخه ضعيف كما في التقريب. وأما محمّد
بن كعب القرظي فثقة عالم ولد سنة أربعين على الصحيح ومات سنة ١٢٠
الصفحه ٥١ : وانتقل ، وكان شيخ الاماميّة في
زمانه كما في (جش وصه).
الصفحه ٥٣ :
له (١) : أقول لهم : هذا جعفر.
فياعجبا أيخصم النّاس بمن ليس هو بمخصوم
(٢) وقد كان شيخ
في هذه
الصفحه ١٢٠ :
__________________
(١) هو أبو إسحاق
ابراهيم بن سيار بن هانيء البصري ابن اخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة. وكان
النظام صاحب
الصفحه ١٥٤ : ظهوره فكانوا ينتطرونه ، فلمّا كان زمان
داود عليهالسلام كان له
أربعة إخوة ولهم أب شيخ كبير ، وكان داود