الصفحه ٦٠٧ : ،
فقال لها : من أنت أيّتها الجارية؟ قالت : أنا ابنة شيخ كبير في هذا البيت ، فنادى
الفتى الشيخ فخرج إليه
الصفحه ٤٣٧ : والقصر.
(٣) لم أجده ولا
راويه ولا شيخه ولا شيخ شيخه إلى أخر السند الاوَّل في أحد من كتب الرِّجال
الصفحه ٤٨٩ : الشيخ
فقال لي : أخرج الكيس الّذي عندك ، فأخرجته إليه فاخرج إليَّ رقعة فيها : « وأمّا ما
ذكرت (٤) من أمر
الصفحه ٥١٦ :
٤٤ ـ حدّثنا أبو محمّد الحسن بن أحمد
المكتب قال : كنت بمدينة السلام في السنة الّتي توفّي فيها الشيخ
الصفحه ٥٤٩ : ، فلمّا رآه الاذن وكانوا يأذنون
النّاس على أسنانهم ، قال له : ادخل أيّها الشيخ ، فدخل يدبُّ على العصا يقيم
الصفحه ٢ : مثوى الظالمين ، وحبط عمله وهو في الآخرة من
الخاسرين. وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
قال الشيخ
الصفحه ٣ :
اشتقت إلى مشاهدته
لدينه وسديد رأيه واستقامة طريقته ، وهو الشيخ نجم الدِّين أبو سعيد محمّد بن
الحسن
الصفحه ٦٧ :
القطّان المعروف بأبي عليِّ بن عبد ربّه الرّازيُّ وهو شيخ كبير لاصحاب الحديث قال
: حدّثنا أبو يزيد محمّد بن
الصفحه ٨٨ : رضياللهعنه : أيّها الأمير راع ما يقول هذا الشيخ
فانه يقول : إنَّ الامام إنّما غاب ولا يرى لأنّ الله عزَّ
الصفحه ١٤٩ : الأخبار به والسؤال عنه ، قال : فخرجت بنو إسرائيل ذات ليلة مقمرة
إلى شيخ لهم عنده عليم فقالوا : قد كنّا
الصفحه ١٥٠ :
: فوثب إليه الشيخ فأخذ بيده فقبّلها وثاروا إلى رجله فقبّلوها فعرفهم وعرفوه واتّخذ
شيعة.
فمكث بعد ذلك
الصفحه ٢٣٣ : . ويوافقه كتب
اللغة. وقال ابن داود : مهرة بفتح الميم وسكون الهاء قبيلة من طى. وقال الشيخ في
رجاله مهرة محلة
الصفحه ٣٣٢ :
تصنيف الشيخ الفقيه (٣)
[ الصدوق ] أبي جعفر محمّد بن عليّ الحسين بن موسى بن بابويه القمي رضياللهعنه
الصفحه ٣٦٠ : الثقفي القصبانى عنونه الشيخ في رجاله تارة من أصحاب الكاظم عليهالسلام واخرى في باب من لم يرو عنهم
الصفحه ٤٠٤ : مخلوق يقدر على هذه الخصال؟
فقال الشيخ : فانّي مع من يقدر على هذه الخصال (٢) ويملكها وإيّاك.
ثمَّ مرَّ