الصفحه ٣٠٤ : » كتاباً مصنفاً (أي موضوعاً) فاسد الالفاظ تشهد مخائله أنَّه موضوع
وهذا الرَّجل لا يلتفت إليه ولا يكتب حديثه
الصفحه ٣٠٥ : ء ] بنت رسول الله) *
* (صلى الله عليهما من حديث
الصحيفة وما فيها من أسماء الائمة) *
* (وأسما
الصفحه ٣٠٦ : سيأتي في حديث
اللوح لأنّ فيه « فأعطتنيه امك فاطمة فقرأته وانتسخته ».
(١) كذا.
الصفحه ٣١١ : بن سالم قال أبو بصير :
لو لم تسمع في دهرك إلّا هذا الحديث لكفاك فصنه إلّا عن أهله.
٢ ـ
حدّثنا عليّ
الصفحه ٣١٢ : الحكيم ، وذكر حديث اللّوح كما ذكرته في هذا الباب مثله سواء إلّا
أنَّه قال في آخره ، « ثمَّ قال الصادق
الصفحه ٣١٣ :
هذا كتاب من الله العزيز الحكيم العليم
ـ [ وذكر ] حديث اللّوح إلى موضع الّذي يقول فيه « اولئك هم
الصفحه ٣١٨ : .
(٢) سيأتي في حديث
محمّد بن عليّ بن الحسين : ما يوافقه.
الصفحه ٣٢٠ : الفرج من أعظم الفرج.
وحدّثنا بهذا الحديث عليُّ بن أحمد بن
موسى. ومحمّد بن أحمد الشيبانيُّ (٢)
وعليّ
الصفحه ٣٢١ : « ابن النسابة ».
(٣) ذكر المصنف هذا
الحديث مؤيداً لكلامه ولا ربط له بالعنوان.
الصفحه ٣٢٣ : المختلفة الّتى قدرت لغيبته وإنّه قابل للبداء. ويؤبده ما رواه الكليني
باسناده عن الاصبغ في حديث طويل قد مر
الصفحه ٣٣٢ : ثمينة بدون « عليك »
والحديث كما ترى فيه تقطيع. والضمير في « بسنته » راجع إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٥ : عليهالسلام.
وحدّثنا بمثل هذا الحديث محمّد بن الحسن
بن أحمد بن الوليد رضياللهعنه
قال : حدّثنا محمّد بن
الصفحه ٣٤١ : ينبغي تأويل العذاب
بالحجة عليهالسلام. وقوله «
وشاهد ذلك » من كلام الصدوق رحمهالله
لا من تتمة الحديث
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
(١) من هذا الحديث
إلى خمسة أو ستة أحاديث بعده ذكرت هنا لمناسبة الاحاديث السابقة لا مناسبة الباب
وتقدم
الصفحه ٣٦١ : .
* * *
قال
مصنّف هذا الكتاب رضياللهعنه
: إحدى العلل الّتي من أجلها وقعت الغيبة الخوف كما ذكر في هذا الحديث