الصفحه ٤٨ : هذا الجواب
قلبنا عليه السؤال في النبي صلىاللهعليهوآله
وهو في الغار أن لو أراد النّاس أن يسألوه عن
الصفحه ١٣٨ : عليه أجله ولا
يكون أنت تقتل ابنك ، فقال لها : فاذهبي به ، فذهبت به إلي غار ، ثمّ أرضعته ، ثمّ
جعلت على
الصفحه ٦٠٥ : شبيهاً بالغار ، وفيه مسكين من المساكين ثمّ نظراً في
الغار من حيث لا يراهما الرَّجل فإذا الرَّجل مشَّوه
الصفحه ٥٦ : حجّته على
الخلق إلّا بعد الدعاء والبيان محمّد صلىاللهعليهوآله
قد أخفى شخصه في الغار حتّى لم يعلم
الصفحه ٤٥٥ : نفسه إلى الغار إلّا علماً
منه أنَّ الخلافة له من بعده وأنّه هو المقلّد لامر التأويل والملقى إليه أزمّة
الصفحه ٤٩ :
ويظهر وهو في الغار
مستتر ولم ينقض ذلك نبوَّته ، وكذلك الامام يكون إماماً وإن كان يستتر بامامته
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآله
في الغار وهو مبعوثٌ معه المعجزات وقد أتى بشرع مبتدع ونسخ كلّ شرع قبله وأريناكم
أنَّه إذا خاف كان
الصفحه ٥٧ : . وخرج رسول الله صلىاللهعليهوآله من الغار وأخذ به ابن اريقط علي طريق
نخلة بين الجبال فلم يرجعوا إلى
الصفحه ٩٠ : أدحض ذلك حجّته ، ثمّ دخل
عليهالسلام الغار فأقام
فيه فلا يعرف أحد موضعه ولم يبطل ذلك نبوَّته ولو ارتفعت
الصفحه ٩١ : : فكيف يصنع من احتاج إلى أن يسأل
عن مسالة؟ قيل له : كما كان يصنع والنبيُّ صلىاللهعليهوآله
في الغار من
الصفحه ١٣٩ : الغار فإذا هي بإبراهيم عليهالسلام
وإذا عيناه تزهران كأنّهما سراجان ، فأخذته وضمّته إلى صدرها وأرضعته
الصفحه ٤٦٢ : خصمك
أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
لمّا أخرج مع نفسه مختار هذه الاُمّة إلى الغار إلّا علما منه
الصفحه ٤٦٣ :
تقول له : فكان
الواجب على رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن يخرجهم جميعاً [ على الترتيب ] إلى الغار
الصفحه ٤٧٣ : والغارة وكانت همّتي
في مولاي القائم عليهالسلام
قال : فإذا [ أنا ]
به عليهالسلام قد أقبل
وخرج عليهم من
الصفحه ٥٢٣ : إسماعيل بن إبراهيم عليهماالسلام
__________________
(١) أي غار.