الصفحه ٣٢ : ذلك
وقال فيه :
ألا إنَّ الائمّة من قريـش
ولاة الامر أربعة سـوا
الصفحه ٥١ : معهود إليه منّي حتّى يقول أكثر النّاس : ما لله في آل محمّد حاجة
، ويشكُّ آخرون في ولادته ، فمن أدرك
الصفحه ٦٢ :
أعداؤهم من أهل
الكتاب والمجوس والزَّنادقة والدَّهريّة في كونها. ولبست هذه مسألة تشتبه على مثلك
مع
الصفحه ٨٤ :
المسمومة وحنين
الجذع وما في بابه ولكن هذه عامّة الاُمّة تقول : إنَّ هذه آيات رواها نفر يسير في
الصفحه ٩١ : : فكيف يصنع من احتاج إلى أن يسأل
عن مسالة؟ قيل له : كما كان يصنع والنبيُّ صلىاللهعليهوآله
في الغار من
الصفحه ٩٣ : ، وبما وصفت عن أصحاب الحسن عليهالسلام
ورجاله ونقلهم خبره ، وصحّة غيبته بالاخبار المشهورة في غيبة الامام
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام إيّاه واتّباع أخيه له طوعاً.
وأمّا
قوله : « إنَّ المؤتمّة خالفت الاجماع وادعت الامامة في بطن من
الصفحه ٩٩ :
وحاشا له من ذلك ، وبعد فلسنا نشكُّ ولا نرتاب في أنَّ الحسين عليهالسلام أفضل من الحسن ابن الحسن بن عليّ
الصفحه ١١٤ : مات
وأنَّ الشكَّ في موت أحدهما يدعو إلى الشكِّ في موت الاخر ، وإنّه قد وقف على جعفر
عليهالسلام قوم
الصفحه ١٤٤ :
، حبيبي يوسف الّذي كنت أونس به وحدتي فاختلس منّي ، حبيبي يوسف ليت شعري في أيِّ
الجبال طرحوك ، أم في أيِّ
الصفحه ١٦٢ : عزيزاً على والديّ فبينا أنا سائر
مع أبي في عيد لهم إذا أنا بصومعة وإذا فيها رجلٌ ينادي أشهد أن لا إله
الصفحه ١٦٤ : ووصيّه إليَّ فبحقِّ وسيلته عجّل فرجي وأرحني ممّا أنا فيه ، فبعث الله
عزَّ وجلَّ ريحاً فقلعت ذلك الرَّمل
الصفحه ٢٢٧ :
عليهما أربعمائة
وثمانين سنة وأولياء الله يومئذ في الأرض ذرِّيّة أنشو بن مكيخا يرث ذلك منهم واحد
الصفحه ٢٦٦ : (١)
وبيان ما يكون. قال : فما اسمه؟ قال : اسمه محمّد وإن الملائكة لتستأنس به في
السماوات ويقول في دعائه
الصفحه ٢٧٥ : وإلى عبد الرّحمن بن أبي ليلى فلا أدري أيّهما أجمل
هيئة غير أنَّ الحسن أعظمهما وأطولهما ، فأكثر القوم في