الصفحه ٥٤٨ : كان قبله قد عاش
ألفي سنة (١).
وأمّا ما سمعت فإنّه حدّثني ملك من ملوك
حمير أنَّ بعض الملوك التبايعة
الصفحه ٥٥٥ :
عليهالسلام
مثلها أو أكثر منها.
والخبر
في شدَّاد بن عاد عن أبي وائل ، والاخبار في القائم
الصفحه ٥٦٣ : مرمر فقدروا أنّها الباب فاحتالوا فيها إلى أن قلعوها وأخرجوها [ قال محمّد بن
المظفّر وجدوا من ورائها بنا
الصفحه ٥٧٠ : بني
أسد بن عمر بن تميم مائتين وسبعين سنّة وكان يقول : لك على أخيك سلطان في كلِّ حال
إلّا في القتال
الصفحه ٥٨٨ :
فلمّا فطن الغلام بحصرهم إيّاه في
المدينة ومنعهم إيّاه من الخروج والنظر والاستماع وتحفّظهم عليه
الصفحه ٥٩١ : : إنّي رجلٌ طبيب وإنّي لارى في بصرك ضعفاً فأخاف أن نظرت
إلى سلعتي أن يلتمع بصرك ، ولكن ابن الملك صحيح
الصفحه ٦٠٧ :
في طريقه على جارية
عليها ثياب خلقان لها ، قائمة على باب بيت من بيوت المساكين فأعجبته الجارية
الصفحه ٦٧٠ :
عزوجل وأنت في حرز
وأمان ، ففعلت. ثمَّ أدفعه إلى موسى بن جعفر ، وكذلك يدفعه موسى إلى [ الّذي ] من
الصفحه ٦٨٣ :
ما روى في صحّة وفاة
الحسن بن علىِّ بن محمّد العسكريِّ عليهماالسلام...................... ٤٠
الصفحه ٨ : تقاتلني وبرمحي تطاعنني ، وهذا أبلغ في القبح وأشنع ، فقوله
عزَّ وجلَّ : « وإذ قال ربّك
للملئكة إنّي جاعل في
الصفحه ١٣ : أربعين ليلة وقال موسى لاخيه
هرون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتّبع سبيل المفسدين »
(٢).
السر
في امره
الصفحه ١٤ : : أنبئوني بأسماء هولاء إن كنتم صادقين بأنّكم أحقَّ
بالخلافة في الأرض لتسبيحكم وتقديسكم من آدم عليهالسلام
الصفحه ٢٥ : ء عليهمالسلام أنَّ الله تبارك وتعالى يقول في كتابه
: « لقد كان
لكم في رسول الله أسوة حسنة » (١) وقال تعالى
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام في حجر فرعون يُربيّه وهو لا يعرفه
ويقتل أولاد بني إسرائيل في طلبه فكذلك جائز أن يكون صاحب زماننا
الصفحه ٢٩ :
يقول : « ودخل
المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوِّه