الصفحه ٢٢٦ : اليهود في البلدان ، وفي سبع وأربعين سنة من ملكه بعث
الله عزَّ وجلَّ العزير نبيّاً إلى أهل القرى الّتي
الصفحه ٢٣٢ : مثلها قطُّ قبلها ولا بعدها
، مختوماً فيه خواتيم من ذهب فقال له : يا محمّد هذه وصيّتك إلى النجيب من أهلك
الصفحه ٢٦٨ :
العدل وآخره (١) يصدِّق الله عزَّ وجلَّ ويصدِّقه الله
في قوله ، يخرج من تهامة حتّى (٢)
تظهر
الصفحه ٢٨٩ : عليهالسلام
فوجدته متفكّراً ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين مالي أراك متفكّراً تنكت
في الأرض أرغبت
الصفحه ٢٩٨ : الّتي ببيت المقدس تحت الحجر وكذبوا هي عين
الحيوان الّتى انتهى موسى وفتاه إليها فغسل فيها السمكة المالحة
الصفحه ٣٧٤ :
لقد خفت في الدُّينا وأيّام سعيها
وإنّي لأرجو الأمن بعد وفاتي
الصفحه ٣٩٢ :
نوح (١). وقد أخرجت الخبر في ذلك مسنداً في
كتاب « علل الشرائع والاحكام والاسباب
الصفحه ٣٩٧ :
عليهالسلام فإنَّ الله عزَّ وجلَّ خلقه بيده ونفخ فيه من روحه وأسجد
له ملائكته
الصفحه ٤٢٦ :
لهم
في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون »
(١) قال : موسى
فسألت عقبة الخادم عن
الصفحه ٤٩٩ : عليهالسلام
فعلقوه في الخلف بعده وديعة في بيتك ، فقلت له : احب أن تنسخ لي من لفظ التوقيع ما
فيه ، فأخبر أبا
الصفحه ٥٠٨ : وتمرَّد ، ومنهم من ألقي في النّار فكانت برداً وسلاماً
، ومنهم من أخرج من الحجر الصلد ناقة وأجرى من ضرعها
الصفحه ٥١٩ :
عنده ، فقالت له أيّها الشيخ أيُّ شيء معي؟ فقال : ما معك فألقيه في الدِّجلة ثمَّ
ائتيني حتّى أخبرك ، قال
الصفحه ٥٤٨ : كان قبله قد عاش
ألفي سنة (١).
وأمّا ما سمعت فإنّه حدّثني ملك من ملوك
حمير أنَّ بعض الملوك التبايعة
الصفحه ٥٥٥ :
عليهالسلام
مثلها أو أكثر منها.
والخبر
في شدَّاد بن عاد عن أبي وائل ، والاخبار في القائم
الصفحه ٥٦٣ : مرمر فقدروا أنّها الباب فاحتالوا فيها إلى أن قلعوها وأخرجوها [ قال محمّد بن
المظفّر وجدوا من ورائها بنا