الصفحه ٣٧ :
يجب ، قال : فأمرت
بطست فجعل فيه الرَّمل ، فوضع فقلت له : خطَّ بيدك ، قال : فخطّ وصيّته بيده في
الصفحه ٤٧ :
الصادق عليهالسلام فكان يكون
ذلك منتشراً في مجالسهم كانتشاره بينهم مع إشارتهم إليه بوجود شخصه ونسبه
الصفحه ٤٨ : : أخبرونا عن الامام في هذا الوقت يدعى الامامة أم لا يدَّعيها ونحن نصير
إليه فنسأله عن معالم الدِّين فإنَّ
الصفحه ٤٩ :
ويظهر وهو في الغار
مستتر ولم ينقض ذلك نبوَّته ، وكذلك الامام يكون إماماً وإن كان يستتر بامامته
الصفحه ٥٧ : في حال ظهوره ولا
استخلافه لمن يقوم مقامه من هذا في قبيل ولا دبير (١) وإنّما نقول لك : أليس تثبت حجّته
الصفحه ٦٠ : أعداءه رووا في الحسن والحسين أنّهما سيدا شباب أهل
الجنّة ، ورووا أيضاً أنَّه صلىاللهعليهوآله
قال
الصفحه ٧٨ :
حديث يذكر فيه أمر
الدّجّال ويقول في آخره : لا تسألوني عمّا يكون بعد هذا فانّه عهد إليَّ حبيبي
الصفحه ٨٧ :
مناظرة
المؤلف مع ملحد عند ركن الدولة :
ولقد
كلمني بعض الملحدين في مجلس الأمير السعيد
ركن
الصفحه ٨٩ : في ذلك مثل النبيّ صلىاللهعليهوآله حين قبل المنافقين والمؤلّفة قلوبهم.
وربما
قال خصومنا ـ إذا
الصفحه ١٠٥ :
العذر إذا أخبروا ،
ولسنا نشاحُّ (١)
هؤلاء في أسلافهم بل نقتصر على أن يوجدونا في دهرنا من حملة
الصفحه ١٢٩ :
لحم امرأتك ، فقد غرَّك
يا مبتلى حلمي عنك.
فأتاه إدريس عليهالسلام برسالة ربّه وهو في مجلسه
الصفحه ١٥٤ :
الّذي يحفر القبر
ملك الموت (١)
في صورة آدميٍّ ، وكان ذلك في التيه ، فصاح صائح من السّماء : مات
الصفحه ١٧٦ :
وأحسنهم ثياباً ما
ظننته إلّا عبد المطلّب قد دنامنّي فأخذ المولود فتفل في فيه ومعه طست من ذهب
مضروب
الصفحه ١٩١ :
لعّمه أبي طالب ولد يقال له عليٌّ؟ فقلنا : لا قال : إمّا أن يكون قد ولد أو يولد
في سنته هو أوَّل من يؤمن
الصفحه ١٩٧ : في الدُّنيا ورجعوا وقالوا : لم نر شيئاً ، فقال : أنا لهذا ، فخرق
ما بين المشرق والمغرب فلمّا انتهى