الصفحه ٤٦٦ :
إذ رأيت في ما يرى
النائم قائلاً يقول لي : حجّ فانّك تلقى صاحب زمانك. قال عليُّ ابن إبراهيم
الصفحه ٤٦٩ :
خال. فلمّا أن بصرت
به حار عقلي في نعته وصفته ، فقال لي : يا ابن مهزيار كيف خلّفت إخوانك في العراق
الصفحه ٤٩١ :
وضحك ، وقال لي :
أبشر فانّك ستحجُّ في هذه السنة وتنصرف إلى أهلك سالماً إن شاء الله تعالى.
قال
الصفحه ٤٩٤ : في أشياء
وخطِّ بالقلم بغير مداد يسأل الدُّعاء لابني أخيه وكانا محبوسين ، فورد عليه جواب
كتابه وفيه
الصفحه ٤٩٥ : .
قال : وحملت في هذه السنة الّتي ظهرت لي
فيها هذه الدلالة ألف دينار ، بعث بها أبو جعفر ومعي أبو الحسين
الصفحه ٥٠٦ : إلىَّ
الاكفان وإذا فيها برد حبرة مسهم (٣)
من نسيج اليمن وثلاثة أثواب مرويٍّ (٤)
وعمامة ، وإذا الحنوط في
الصفحه ٥٧٦ : قال :
كلّما كان في الامم السالفة تكون في هذه الاُمّة مثله حذو النعل بالنعل والقذَّة
بالقذَّة.
وقد
الصفحه ٥٧٨ :
مهيباً في أنفس
النّاس ، مظفرّاً على الأعداء ، وكان مع ذلك عظيم النهمة (١) في شهوات الدُّنيا
الصفحه ٦٠٥ :
على مزبلة تشبه
الجبل ، فنظر الملك إلى ضوء النّار تبدو في ناحية المزبلة ، فقال للوزير : إنَّ لهذه
الصفحه ٦٠٩ :
ولا أرى هذه الحياة
حياة ، ولا ما أتوقع من الموت مكروها ، فكيف يرغب في الحياة من قد ترك حظه منها
الصفحه ٦٤٣ : ماء اللّحم والكرَّاث ، وسألته هل يخرج
منك شيء فقال : في كلِّ أسبوع مرّة شيء يسير ، قال : وسألته عن
الصفحه ٦٦٣ : والعناد بالكتاب وأنّه الحجّة
الّتي يستغنى بها عن الائمّة الهداة لأنّ فيه تبياناً لكلِّ شيء ، ولقول الله
الصفحه ١٥ :
الاحياء فقد أنكر الأموات
».
وسأخرج ذلك في هذا الكتاب مسنداً في
موضعه إن شاء الله ، فصحَّ أنَّ
الصفحه ١٦ :
كما رويناه في باب أخبار أخذ الميثاق والذر ، والوجه الاخر أن يكون عزَّ وجلَّ عرضهم
على الملائكة من طريق
الصفحه ٢٣ :
رد
اشكال :
وكان من معارضة خصومنا أن قالوا : ولم
أوجبتم في الائمّة ما كان واجباً في الانبيا