الصفحه ٥٨٢ :
وهلك ما هلك ، تجد
في كلِّ من كلّ خلفاً ، وترضى بكلٍّ من كلٍّ بدلاً ، تسكن دار كلِّ قرن قرناً
الصفحه ٥٨٧ :
على صاحبه بشيء إلّا
واساه فيه وصبر عليه ، وما أظنُّ الّذي دعوتني إليه إلّا خيراً ممّا نحن فيه
الصفحه ٦١٢ : ،
كأن لم يكن في الدُّنيا ولم يذكر فيها ساعة قطُّ ولم يكن له فيها خطرٌ ، ولم يملك
من الأرض حظّاً قط ، فلا
الصفحه ٦٧٥ : الحسن
بن القاسم الرقام قال : حدّثني القاسم بن مسلم ، عن أخيه عبد العزيز بن مسلم (٤) قال : كنّا في أيّام
الصفحه ٤ : ، فلمّا أصبحت ابتدأت في
تأليف هذا الكتاب ممتثلا لامر ولي الله وحجّته ، مستعيناً بالله ومتوكّلا عليه
الصفحه ١١ :
وفي قول الله عزَّ وجلَّ : « وإذ قال ربّك للملئكة
إنّي جاعل في الأرض خليفة » حجّة قوية
في غيبة
الصفحه ٣٣ :
وقال فيه السيّد أيضاً :
ألاحيّ المقيم بشعـب رضـوى
واهد له بمنزلـه
الصفحه ٦٩ :
الاماميّة أنّهم زعموا أنَّ جعفر بن محمّد عليهماالسلام
نصَّ لهم على إسماعيل وأشار إليه في حياته ، ثمّ أنَّ
الصفحه ٩٢ : من الناس.
فان
قال قائل : لعلّهم كانوا يتعلّمون ذلك سرّاً ، قيل لهم : قد قال مثل ذلك الدّهرية
في
الصفحه ١٠٢ : ،
وإنّما يكون الحيُّ خليفة الميّت ، ولكنَّ القوم عملوا على تقليد الرؤساء وأعرضوا
عن الحجّة وما في بابها
الصفحه ١٢٨ : ذلك وأسف وانصرف إلى
أهله وهو مغموم متفكّر في أمره وكانت له امرأة من الازارقة (٢) ، وكان بها معجباً
الصفحه ١٩٣ :
يا فاصل الخطّة أعيت مَن ومَن
وكاشف الكربة في الوجه الغضن
الصفحه ٣١٤ :
مسائل إن أخبرتني
بهنَّ (١) علمت أنَّ القوم
ركبوا من أمرك ما أقضي عليهم أنّهم ليسوا بمأمونين في
الصفحه ٤٢٢ :
عمّن في سجنك من اُسارى
المسلمين وفككت عنهم الأغلال وتصدقت عليهم ومننتهم بالخلاص لرجوت أن يهب
الصفحه ٤٥٦ : عنّي خوفاً من الالزام وحذراً من أنّي إن أقررت له
بطوعهما (١)
للاسلام احتجَّ بأنَّ بدء النفاق ونشأه في