الصفحه ٥٥٤ :
، وفوق الغرف غرفاً ، وأغرسوا تحت القصور في أزقّتها أصناف الثمار كلّها وأجروا
فيها الأنهار حتّى يكون تحت
الصفحه ٣ : عيسى في فضله وجلالته يروي عن
أبي طالب عبد الله ابن الصّلت القمّيِّ رضياللهعنه
وبقي (١) حتّى لقيه
الصفحه ٧ :
ممّا يزع القرآن » (١) وقد نطق بمثله قوله عزَّ وجلَّ : « لانتم أشد رهبة في
صدورهم من الله
الصفحه ٢٠ : بصيرته مستحكمة.
اثبات
الغيبة والحكمة فيها :
فأقول
ـ وبالله التوفيق ـ : إنَّ الغيبة الّتي وقعت لصاحب
الصفحه ٩٤ :
المدَّة في الغيبة
طولاً يخرج من عادات من غاب ، فالتصديق بالاخبار يوجب اعتقاد إمامة ابن الحسن
الصفحه ٥٠٠ : تصير إليَّ هذه المرأة سبّلتها على وصاياي وعلي
سائر ولدي على أنَّ الامر في الزِّيادة والنقصان منه إليَّ
الصفحه ٦٠٨ :
فيها شبهة ، ثمّ كلّمني
فيها وأعلمني رأيك في الخروج إذا أردت ، وافترقا على هذا تلك اللّيلة.
ثمَّ
الصفحه ٦١٥ :
المجتنب لسخطه ، ثمَّ
قال : لا تستقبحنَّ الحسن وإن كان في الفجّار ، ولا تستحسننَّ القبيح وإن كان في
الصفحه ٦٢٧ :
انتظاراً لأمره إيّاهم
بقتله ، والملك في ذلك مالك لغضبه ، وقد كانت الملوك في ذلك الزَّمان على
الصفحه ٢١ :
كما قد وجدنا من ذلك
في حجج الله المتقدِّمة من عصر وفاة آدم عليهالسلام
إلى حين زماننا هذا منهم
الصفحه ١٠٠ :
وفيه أشياء لا يعرف
المراد منها إلّا بتوقيف ممّا نعلم وتعلمون أنَّ المراد منه إنّما عرف بالتّوقيف
الصفحه ١٣٩ : ثمّ انصرفت
عنه ، فسألها أبوه عن الصبيِّ ، فقالت له : قد واريته في التّراب ، فمكثت تعتلُّ
وتخرج في
الصفحه ٣٥٧ :
نزلت في أبي بكر
وعمر ، وعثمان ، وعليٍّ عليهالسلام
فقال : لا يهدي الله قلوب الناصبة. متى كان
الصفحه ٣٦٥ : في
التسمية ، قال ضرار : فإنّي أرجع القول عليك في هذا ، قال : هات ، قال ضرار
لهشام : كيف تعقد الامامة
الصفحه ٣٨٦ : عليهالسلام إلى عين
من تلك العيون فلمّا غمس الحوت في الماء حيي وانساب في الماء ، فلمّا رأى الخضر عليهالسلام