الصفحه ٦٥ : الذّرّية
منه لا تكون الذّرّية بعضها من بعض إلّا أن تكون في بطن دون جميعهم وكانت الامامة
قد انتقلت عن الحسن
الصفحه ٦٦ : عزَّ وجلَّ يبعث في كلّ وقت رسولاً يجدِّد لتلك
الاُمم ما انمحى من رسوم الدِّين واجتمعت الاُمّة إلّا من
الصفحه ٧١ : الاثنى
عشر عليهمالسلام وبموته في
حياة أبيه.
فأمّا الاخبار الواردة بالنصِّ على الأئمّة
الاثنى عشر فقد
الصفحه ٧٩ :
بحمل الحمائل ، ولا
بتصريف القناة ، ولا يمكنه الحمل على الأعداء في حومة الوغا ، فإنَّ أحد أوصاف
الصفحه ٨٢ :
الاسماع منهم إذا
نطقوا. فعلينا أن نفعل في كلّ وقت ما دلت الدّلائل على أنَّ علينا أن نفعله
الصفحه ١٠٩ : ـ أسعدكم الله ـ إنّما تصحُّ
عندنا بالنصِّ وظهور الفضل والعلم بالدِّين مع الاعراض عن القياس والاجتهاد في
الصفحه ١١١ : الله عزَّ وجلَّ : « وما أنزلنا عليك الكتاب إلّا لتبيّن لهم الّذي اختلفوا
فيه » فيقال لصاحب الكتاب
الصفحه ١٢٢ :
الزّيديّة وإن كان زيديّاً لم ترض به الاماميّة ، فإنَّ قال : لا يعتبر بالامامية
في مثل هذا ، قيل له
الصفحه ١٢٣ : تدَّعون
أنَّ الاماميّة كذَّبت على جعفر بن محمّد عليهماالسلام
وهذا ما لا فصل فيه.
مسئلة
اخرى ويقال لهم
الصفحه ١٢٤ :
السابقين بالخيرات ،
المجاهدين في الله ولا من المقتصدين الواعظين بالأمر والنهي عند إعواز الاعوان
الصفحه ١٢٦ : : أتصوِّبون الحسن بن عليٍّ عليهماالسلام
في موادعته معاوية أم تخطّئونه؟ فإذا قالوا : نصوِّبه ، قيل لهم
الصفحه ١٣٣ : )
* (في ذكر ظهور نوح عليهالسلام
بالنبوة بعد ذلك) *
٢ ـ حدّثنا محمّد بن إبراهيم بن إسحاق رضياللهعنه
الصفحه ١٣٧ :
وشتموه وزجروه ،
وقالوا : برئ الله منك إنَّ صالحاً كان في غير صورتك ، قال : فأتي الجحّاد فلم
يسمعوا
الصفحه ١٦٨ :
يا ناعي الموت والأموات في جدث
عليهم من بقايـا بزّهم خـرق
دعهم
الصفحه ١٨٠ : حتّى صرت بيثرب دار ملكه نصرة له ، لكنّي أجد في
الكتاب النّاطق والعلم السّابق أنَّ يثرب دار ملكه ، وبها