الصفحه ١٩٢ :
فيها رسول الله صلىاللهعليهوآله ارتجس أيوان كسرى ، وسقطت منه أربع
عشرة شرافة ، وغاضت بحيرة ساوة
الصفحه ١٩٤ :
حتّى أتى عاري الجآجي والقطن
تلفّه في الريح بوغاء الدِّمن
الصفحه ١٩٩ :
المدني قال : كان زيدٌ بن عمرو بن نفيل أجمع على الخروج من مكّة يضرب في الأرض ويطلب
الحنيفيّة ـ دين إبراهيم
الصفحه ٢١٥ : هبة الله حين نظروا في وصيّة آدم فوجدوا نوحاً عليهالسلام قد بشّر به أبوهم آدم ، فآمنوا به واتّبعوه
الصفحه ٢١٩ :
تبارك وتعالى في
كتابه « ونوحاً
هدينا من قبل ومن ذرّيّته داود وسليمن وأيّوب ويوسف وموسى وهرون وكذلك
الصفحه ٢٢٨ :
وصار النّاس في حيرة
وظلمة وأديان مختلفة وأمور متشتّة وسبل ملتبسة ومضت تلك القرون كلّها فمضى صدر
الصفحه ٢٦٥ : الحسين بن عليّ في
السّماء أكبر منه في الأرض فإنّه مكتوب عن يمين العرش (١) مصباح هاد وسفينة نجاة وإمام غير
الصفحه ٢٨٣ :
أنَّ زخرف الجنان وطيّبها لكرامة مولود ولد لمحمّد في دار الدُّنيا (١) ، وأوحى الله تبارك وتعالى إلى حور
الصفحه ٢٩١ :
مفقودة ، وأمثالهم في القلوب موجودة ، هاه إنَّ ههنا ـ وأشار بيده إلى صدره ـ
لعلماً جمّاً (١)
لو أصبت له
الصفحه ٣٢١ :
دلالة لعيسى بن مريم
عليهالسلام على نبوَّته
إذ أنبأ النّاس بما يأكلون وما يدَّخرون في بيوتهم
الصفحه ٣٢٣ :
تخفى ولادته على
النّاس حتّى يقولوا : لم يولد بعد ، ليخرج حين يخرج وليس لأحد في عنقه بيعة
الصفحه ٣٢٥ : « فلا أقسم بالخنّس الجوار الكنّس »؟ فقال : إمام يخنس في
زمانه عند انقضاء من علمه سنة ستّين ومائتين ، ثمّ
الصفحه ٣٣١ : ، فلا يبقى في الأرض خراب إلّا قد عمر ، وينزل روح الله عيسى بن
مريم عليهالسلام فيصلّي خلفه
، قال : قلت
الصفحه ٣٤٢ : لله في آل محمّد ، ثمّ يقبل
كالشهاب الثاقب فيملأها عدلاً وقسطاً كما ملئت جوراً وظلماً.
٢٣ ـ حدّثنا
الصفحه ٣٤٩ :
نصنع؟ فقال : أما أنت فلا تدركه ، فإذا كان ذلك فتمسكوا بما في أيديكم حتّى يتّضح
لكم الامر.
٤١