الصفحه ٩ :
الامام يحتاج إليه
لبقاء العالم على صلاحه.
وقد أخرجت الاخبار التي رويتها في هذا
المعنى في هذا
الصفحه ١٠ :
من زعم أنَّه يجوز
أن تكون في وقت واحد أئمة كثيرة ، وقد اقتصر الله عزَّ وجلَّ على الواحد ، ولو
كانت
الصفحه ٤٣ :
القضاة فأحضره مجلسه
وأمره أن يختار من أصحابه عشرة ممّن يوثق به في دينه وأمانته وورعه ، فأحضرهم
الصفحه ٤٤ :
أبي وأخي وأوصل إليك
في كلِّ سنة عشرين ألف دينار مسلّمة ، فزبره (١)
أبي وأسمعه وقال له : يا أحمق
الصفحه ٤٥ : بالائمة الاحد عشر عليهمالسلام
لم يكن له علينا جواب في القائم الثاني عشر من الائمّة عليهمالسلام وكان
الصفحه ٥٠ : عند جميع الاُمّة ، وإنّما تكلّمنا في أنَّه هل يقر عند أعدائه أم لا يقرُّ
، وعارضناكم باستتار النبيّ
الصفحه ٥٩ :
نخالفه في كيفيّة قيامه
وظهوره وغيبته.
وأمّا ما مثّل به من البيت والسراج فهو
مُنى ، وقد قيل
الصفحه ٦٣ : سألوا
نبيّه صلىاللهعليهوآله أنَّ يرقى
في السّماء وأن يسقط السّماء عليهم كسفاً أو ينزِّل عليهم كتاباً
الصفحه ٦٨ : .
وقد أخرجت بعض طرق هذا الحديث في هذا
الكتاب وبعضها في كتاب النصِّ على الائمّة الاثنى عشر عليهمالسلام
الصفحه ١٠٨ :
في حكايته وحال
المسلمين في تكفير بعضهم بعضاً هذه الحال ، فليقل كيف أحبَّ ، وليطعن كيف شاء ،
فإنَّ
الصفحه ١١٢ : تقيّة ، ولا يعلم ما فيها إلّا الله.
وأما
قوله : « وما بال الامام في تقيّة من إرشادهم وليس في تقيّة من
الصفحه ١١٣ : بطل تجويز الامامة لمن تدّعون.
فأقول
ـ وبالله أستعين ـ : يقال لصاحب الكتاب : هل تشكُّ في وجود عليّ
الصفحه ١٥٨ :
ويرجون الفرج في
ظهوره وعلى يده أمر أن يُجعل في جبٍّ عظيم واسع ويجعل معه الاسد ليأكله ، فلم
يقربه
الصفحه ١٧٧ : هاشم واُميّة بن عبد شمس وعبد الله بن جذعان وأسد بن
خويلد بن عبد العزّى ووهب ابن عبد مناف في اُناس من
الصفحه ١٧٨ : عندك مطويّاً حتّى يأذن الله فيه
فإنَّ الله بالغ أمره ، إنّي أجد في الكتاب المكنون والعلم المخزون الّذي