الصفحه ٣٠٠ : عدل؟ وفي أيِّ جنّة
يكون؟ ومن الساكن معه في جنّته؟ فقال : يا هارونيُّ إنَّ لمحمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٦ :
بما عاينت في
الصحيفة؟ فقال له جابر : نعم يا أبا جعفر دخلت على مولاتي فاطمة عليهماالسلام لاهنّئها
الصفحه ٣٠٧ :
سيّدة النسوان ما
هذه الصحيفة الّتي أراها معك؟ قالت : فيها أسماء الائمّة من ولدي فقلت لها :
ناوليني
الصفحه ٣٥٢ : يبكي بكاء الواله الثكلى ، ذات الكبد الحرىَّ
، قد نال الحزن من وجنتيه ، وشاع التغيير في عارضيه ، وأبلى
الصفحه ٣٥٤ :
وخلعهم ربقة الاسلام
من أعناقهم الّتي قال الله تقدَّس ذكره : « وكلَّ إنسان ألزمناه طائره في عنقه
الصفحه ٣٦١ : يطول أمدها خوفاً على نفسه ، يرتد فيها أقوام ويثبت
فيها آخرون.
ثمَّ قال : طوبى لشيعتنا ، المتمسّكين
الصفحه ٣٨٠ : المعراج حق ، والمسألة في القبر حق ، وإن
الجنّة حقٌّ ، والنار حق ، والصراط حقٌّ ، والميزان حقٌّ ، « وأنَّ
الصفحه ٣٨٧ : الدُّنيا فرزق [ الله
عزَّ وجلَّ ] حاضر يشترك فيه البرُّ والفاجر : أم على الاخرة فوعد صادق يحكم فيه
ملك قادر
الصفحه ٣٨٩ : قال النبيُّ صلىاللهعليهوآله : ضعيفاً في بدنك ، قويّاً في أمر
الله عزَّ وجلَّ متواضعاً في نفسك
الصفحه ٤١٤ : يعاده ولم
يوال له عدوّاً فهو جاهل وليس بمشرك.
٤٠
(
باب )
* (ما روى في أنَّ الامامة
لا تجتمع في
الصفحه ٤٣٩ :
بلغ الحسن بن عليٍّ ثمّ
قال لي : تحتاج أن تطلب خليفة الحسن وتسأل عنه ، فخرجت في الطلب.
قال محمّد
الصفحه ٤٤٤ :
أتت بي إلى دار
خديجة عليهاالسلام وفيها بيت
بابه في وسط الحائط وله درج ساج يرتقى ، فصعدت الجارية
الصفحه ٤٤٦ : والاكتحال
بالتبرك بهما فارتحل معي إلى الطائف وليكن ذلك في خفية من رجالك واكتتام.
قال إبراهيم : فشخصت معه
الصفحه ٤٥٣ : ومذهبهم مذهب أهل الامامة ، فسألت عن سبب تشيّعهم من بين
أهل همدان؟ فقال لي شيخ منهم ـ رأيت فيه صلاحاً
الصفحه ٤٥٨ :
ابن إسحاق استخرج ما في الجراب ليميز ما بين الحلال والحرام منها ، فأوَّل صرَّة
بدأ أحمد بإخراجها قال