الصفحه ٣٣١ : الرُّكن والمقام ، اسمه محمّد بن
الحسن النفس الزّكيّة ، وجاءت صيحة من السّماء بأنَّ الحقَّ فيه وفي شيعته
الصفحه ٣٤٥ : عليهالسلام
عن هذه الآية « أصلها ثابت
وفرعها في السّماء » (٢) قال : أصلها رسول الله صلىاللهعليهوآله وفرعها
الصفحه ٣٥٥ :
غيره.
وأمّا إبطاء نوح عليهالسلام : فانّه لمّا استنزلت العقوبة على قومه
من السّماء بعث الله عزَّ
الصفحه ٣٦٥ : أهل السّماء ، والامامة
يعقدها أهل الأرض ، فعقد النبوَّة بالملائكة ، وعقد الامامة بالنبيِّ (٢) والعقدان
الصفحه ٣٩٠ : فجللت عن البكاء ، وعظمت رزيّتك في
السّماء ، وهدَّت مصيبتك الانام فإنّا لله وإنّا إليه راجعون. رضينا من
الصفحه ٣٩٥ : السّماء مائة ذراع ، فقالوا له : يا ذا القرنين كيف لك بخشب يبلغ ما بين
الحائطين؟ فقال لهم : إذا فرغتم من
الصفحه ٤٠٤ : مختلفين ، وشيئين متباغضين؟ فقال ذو القرنين : أما
الشيئان القائمان فالسماء والأرض ، وأمّا الشيئان الجاريان
الصفحه ٤٢٩ :
وطار به في جوِّ السّماء
وأتبعه سائر الطير ، فسمعت أبا محمّد عليهالسلام
يقول : « استودعك الله
الصفحه ٤٣٢ : جعفر
الحميريُّ قال : حدّثني محمّد بن إبراهيم الكوفيُّ إنَّ أبا محمّد عليهالسلام بعث إلى بعض من سمّاه
الصفحه ٤٣٣ : عليهالسلام
سطع نور من فوق رأسه إلى أعنان السّماء ، ثمّ سقط لوجهه ساجداً لربّه تعالى ذكره
ثمَّ رفع رأسه وهو
الصفحه ٤٣٦ : العجليِّ
، عن رجل من أهل فارس سمّاه قال : أتيت سرَّ من رأى فلزمت باب أبي محمّد عليهالسلام فدعاني من غير أن
الصفحه ٤٦٩ : حيل بينكم وبين سبيل الكعبة بأقوام لاخلاق لهم والله
ورسوله منهم براء وظهرت الحمرة في السّماء ثلاثاً
الصفحه ٤٧٠ : أسألك باسمك الّذي به
تقوم السّماء ، وبه تقوم الأرض ، وبه تفرق بين الحقِّ والباطل ، وبه تجمع بين
المتفرّق
الصفحه ٤٧٢ :
فأحببته على العلويّة ، ثمّ افتقدته من بين يدي ، فلم أدر كيف مضى في السّماء أم
في الأرض ، فسألت القوم
الصفحه ٤٨٥ : أمان لاهل السّماء ، فأغلقوا باب السؤال عمّا لا يعنيكم ، ولا تتكلّفوا
علم ما قد كفيتم ، وأكثروا الدُّعا