الصفحه ٢٣٥ : عزَّ وجلَّ وعترتي
، كتاب الله حبلٌ ممدود بين السّماء والارض ، وعترتي أهل بيتي ، وإنَّ اللّطيف
الخبير
الصفحه ٢٣٦ : الآخر ، كتاب الله حبلٌ ممدودٌ من السّماء إلى
الأرض طرف بيد الله وعترتي ، إلّا وإنّهما لن يفترقا حتّى
الصفحه ٢٣٧ : من الاخر كتاب الله حبلٌ ممدودٌ من السّماء إلى
الأرض طرف بيد الله وعترتي ، إلّا وإنّهما لن يفترقا حتّى
الصفحه ٢٤٠ : حبلٌ ممدودٌ من السّماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي فانّهما لن
يفترقا حتّى يردا علىَّ الحوض.
٦٢
الصفحه ٢٤٥ : بن عبد الجبّار صاحب أبي العبّاس ثعلب في كتابه الّذي سماه كتاب الياقوتة ،
قال : حدّثني أبو العبّاس
الصفحه ٢٥٢ : الله صلىاللهعليهوآله
: لمّا اُسري بي إلى السّماء أوحى إليَّ ربّي جلَّ جلاله فقال : يا محمّد إنّي
الصفحه ٢٥٩ : الله عزَّ وجلَّ السّماء أن تقع على الأرض إلّا بإذنه ، وبهم يحفظ الله الأرض
أن تميد بأهلها
الصفحه ٢٦٢ : والأئمّة من ولده ، ثمّ قال عليهالسلام
ـ وهو رافع يديه إلى السّماء ـ : اللّهمّ وال من والى خلفاني ، وأئمّة
الصفحه ٢٦٥ : الحسين بن عليّ في
السّماء أكبر منه في الأرض فإنّه مكتوب عن يمين العرش (١) مصباح هاد وسفينة نجاة وإمام غير
الصفحه ٢٦٨ : يسطع ريحه فلا يتغيّر أبداً ،
ومثلهم في السّماء كمثل القمر المنير الّذي لا يطفئ نوره أبداً ، قال أبيُّ
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام
يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنّما مثل أهل بيتي في هذه الاُمّة مثل نجوم السّما
الصفحه ٢٨٢ : الجناح هواء والهواء كما بين السّماء إلى الأرض ، فجعل يوماً يقول
في نفسه : أفوق ربّنا جلَّ جلاله شيء؟ فعلم
الصفحه ٢٨٤ : في خرق من صوف فأشار به إلى السّماء ، ثمّ قال : اللّهمّ بحقِّ هذا
المولود عليك لا بل بحقك عليه وعلى
الصفحه ٣١٩ : ، يبقر العلم بقراً ، هو الحجّة والامام
بعدي ، ومن بعد محمّد ابنه جعفر ، واسمه عند أهل السّماء الصادق
الصفحه ٣٢٦ : عنكم لا تدرون أين هو فمن يأتيكم بإمام ظاهر ،
يأتيكم بأخبار السّماء والأرض وحلال الله جلَّ وعزَّ وحرامه