الصفحه ٣٠ : ولنجعلك آية للنّاس »
(٥) يعني حجّة فجعله
عزَّ وجلَّ حجّة على الخلق وسمّاه آية. وإنّ النّاس لمّا صحَّ لهم
الصفحه ٣٥ :
__________________
(١) الصفيح : من
أسماء السماء ، ووجه كل شيء عريض. والمنصب المرتفع. ولعل المراد بالصفيح هنا موضع
بين حنين
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام
لا يقوم حتّى تجييء صيحة من السماء باسمه واسم أبيه والانفس منيتة (٢) على نشر ما سمعت وإذاعة ما
الصفحه ٨٦ : ولا نسمعه ، وأخبرنا عنه عليهالسلام
أنَّه عرج به إلى السماء. ونحن لم نر [ شيئا من ] ذلك [ ولا نشاهده
الصفحه ١٣٧ :
أتى الخبر من السماء ، فقال لهم صالح : أنا صالح الّذي أتيتكم بالناقة ، فقالوا :
صدقت وهي الّتي نتدارس
الصفحه ١٤٠ : بفلاة من الأرض فإذا هو برجل قائم يصلّى قد
قطع إلى السّماء صوته (١)
ولباسه شعر ، فوقف عليه إبراهيم
الصفحه ١٥٤ :
الّذي يحفر القبر
ملك الموت (١)
في صورة آدميٍّ ، وكان ذلك في التيه ، فصاح صائح من السّماء : مات
الصفحه ١٥٨ : المنام كانَّ
ملائكة من السّماء قد هبطت إلى الأرض أفواجاً إلى الجبِّ الّذي فيه دانيال مسلّمين
عليه
الصفحه ١٦٢ : أمري رفعت يدي إلى السّماء فقلت : يا رب إنّك حببت محمداً ووصيه إلى
فبحق وسيلته عجل فرجي وأرحني ممّا أنا
الصفحه ١٦٤ :
قال : فجعلت أحمل
طول ليلتي فلمّا أجهدني التعب رفعت يدي إلى السّماء وقلت : يا ربّ إنّك حبّبت
محمداً
الصفحه ١٦٧ : عاش
مات ، ومن مات فات ، ومن فات فليس بآت ، إنَّ في السّماء خبرا وفي الأرض عبراً ،
سقفٌ مرفوعٌ ، ومهاد
الصفحه ١٧٣ : رأيت اللّيلة وأنا
قائم في الحجر كأنَّ شجرة قد نبتت على ظهري قد نال رأسها السّماء وضربت أغصانها
الشرق
الصفحه ١٩١ : السّماء من الشمس الطالعة.
١٧
(
باب )
* (خبر سطيح الكاهن (١))
*
٤٠ ـ حدّثنا أحمد بن محمّد رزمة
الصفحه ٢٠٦ : الرَّحمة من السّماء
__________________
(١) الجسور جمع
الجسر ، والقناطر جمع القنطرة : الجسر.
(٢) كذا
الصفحه ٢٢٨ : الحقِّ جزيل العطاء ،
ويحارب أعداء ربِّ الأرض والسّماء ، وجمع عند ذلك ربّنا تبارك وتعالى لمحمّد