الصفحه ٢٣٨ : من السّماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي فانّهما لن يزالا
جميعاً حتّى يردا علىَّ الحوض فانظروا كيف
الصفحه ٢٥٥ :
الجنّة ولا النّار ،
ولا السّماء ولا الأرض ، وكيف لا يكون أفضل من الملائكة وقد سبقناهم إلى التوحيد
الصفحه ٢٦٦ : وسمّاها عنده جعفراً ، وجعله هادياً مهدياً وراضياً
مرضياً يدعو ربّه فيقول في دعائه : « يا ديّان (٣)
غير
الصفحه ٢٨٣ : قاتل الحسين ممّن أطاع الله إلى الجنّة.
قال : فبينا جبرئيل عليهالسلام يهبط من السّماء إلى الأرض إذ
الصفحه ٣٢٨ :
وإنَّ من علامات خروجه : خروج السفيانيِّ
من الشام ، وخروج اليمانيِّ [ من اليمن ] وصحية من السّما
الصفحه ٣٧٢ : أحداً ، وهو الّذي تطوي له الأرض ولا يكون له ظلٌّ ، وهو الّذي ينادي
مناد من السّماء يسمعه جميع أهل الأرض
الصفحه ٤٢١ : فيه منبرا
يباري السّماء علوا (٣)
وارتفاعا في الموضع الّذي كان جدي نصب فيه عرشه ، فدخل عليهم محمّداً
الصفحه ٤٣٠ : ولدٌ وسمّاه
« م ح م د » سنة ستّ وخمسين ومائتين.
٤ ـ حدّثنا محمّد بن محمّد بن عصام رضياللهعنه قال
الصفحه ٤٣١ : ولد السيّد عليهالسلام
رأت لها نوراً ساطعاً قد ظهر منه وبلغ افق السّماء ، ورأيت طيوراً بيضاء تهبط من
الصفحه ٥٣٣ : المؤمنين ، قال : رأيت كأنّي برجال بيض قد نزلوا من السّماء معهم أعلام بيض ،
قد تقلّدوا سيوفهم وهي بيض تلمع
الصفحه ٥٦٠ : بن كلب الكلبي ثلاثمائة سنّة (٣).
وعاش مزيقيا واسمه عمر بن عامر وهو ماء
السّماء لأنّه كان حياة
الصفحه ٦٢٨ : تفكرت في أمرها وفي عينها
الّتي كانت لا يملأوها شيء حتّى لو قدرت على ما دون السّماء من شيء تطلعت إلى أن
الصفحه ٦٥٢ : ، عن المعلّى بن خنيس ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام قال : صوت
جبرئيل من السّماء ، وصوت إبليس من الأرض
الصفحه ٨ : قصة نوح عليهالسلام
: « فقلت
استغفروا ربّكم أنَّه كان غفّاراً *
يرسل
السماء عليكم مدرارا ـ الآية
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله أنَّه قال : « من دعا لاخيه بظهر الغيب
ناداه ملك من السماء ولك مثلاه ».
وإنَّ الله تبارك وتعالى