الصفحه ٦٤١ : تزيّلوا ولم يبق في أصلابهم مؤمن أظهره الله عزَّ
وجلَّ فخسف بأعدائه وأبادهم (١) ، إلّا ترى المحصنة إذا زنت
الصفحه ٦٧٣ : إلّا الوزير وأحد عشر نقيباً ، كما
بقوا مع موسى ابن عمران عليهالسلام
فيجولون في الأرض ولا يجدون عنه
الصفحه ١ : تدركه الأبصار ، وهو يدرك الابصار ، وهو اللطيف الخبير.
وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك
له
الصفحه ٤ :
ومستغفراً من التقصير ، وما توفيقي إلّا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.
الخليفة
قبل الخليقة : (١)
اما
بعد
الصفحه ١٦ : المعلم وكانوا
في حيّز المتعلمين ، هذا ما نص عليه القرآن.
وقول الملائكة : « سبحانك لا علم لنا
إلّا ما
الصفحه ٤٢ : أبي ممّا سمعت منه فيه ولم يكن لي همة بعد ذلك إلّا السؤال
عن خبره ، والبحث عن أمره ، فما سألت عنه أحداً
الصفحه ٥٧ : حجّة الامام وإن كان غائباً لعلّة اخرى وإلّا فما الفرق؟ ثمّ نقول
: وهذا أيضاً لم يغب حتّى ملا آباؤه
الصفحه ٧١ : الميّت وذقنه ونحره قبل الغسل وبعده إلّا أنَّه من
مسّ ميّتاً قبل الغسل بحرارته فلا غسل عليه ، فإنَّ مسّه
الصفحه ٨٦ : من قول إلّا لديه
رقيب عتيد (٢)
» وقال عزَّ وجلَّ « وإنَّ
عليكم لحافظين * كراماً كاتبين *
يعلمون ما
الصفحه ٩١ : السنِّ كانت سنّة أقلَّ من
عشرين سنة ، ثمّ انقبض عن النّاس فلم يلق أحداً ولا كان يلقاه إلّا خواص أصحابه
الصفحه ٩٢ : عليّ وجعفر
بن محمّد بن عليّ عليهمالسلام
وأكثر ما أتوا به لا يعرف إلّا منهم ، ولا سمع من غيرهم.
وقد
الصفحه ٩٤ : الّذي توّفي فيه : « أيّها النّاس قد خلّفت فيكم كتاب الله وعترتي
إلّا إنّهما لن يفترقا حتّى يردا علىَّ
الصفحه ١٠١ : ، وقال : أنَّ الرَّسول صلىاللهعليهوآله عمَّ جميع العترة ولم يخص إلّا ثلاثة (٤) هم أمير المؤمنين
الصفحه ١١١ : الله عزَّ وجلَّ : « وما أنزلنا عليك الكتاب إلّا لتبيّن لهم الّذي اختلفوا
فيه » فيقال لصاحب الكتاب
الصفحه ١١٩ : داع أنَّ دعا من هذا العدد؟ (٣)
هيهات هيهات ، هذا أمر لا يزيله إلّا نصر الله العزيز العليم الحكيم