الصفحه ٤٤٥ :
الحميريُّ ، عن إبراهيم بن مهزيار (١)
قال : قدمت مدينة الرَّسول صلىاللهعليهوآله
فبحثت عن أخبار آل أبي
الصفحه ٤٦١ :
قلت : فأخبرني يا ابن رسول الله عن
تأويل « كهيعص » قال هذه الحروف من أنباء الغيب ، أطلع الله عليها
الصفحه ٦٤٧ : الخلق ، أما والله يا عمّار لا يموت منكم ميت على الحال الّتي
أنتم عليها إلّا كان أفضل عند الله عزَّ وجلَّ
الصفحه ٢٦٠ : . فقال السائل :
فمن هم يا رسول الله؟ فوضع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يده على رأسي فقال : أوّلهم هذا
الصفحه ٢٨٠ : أخي وآخرهم
ولدي ، قيل : يا رسول الله ومن أخوك؟ قال : عليُّ بن أبي طالب ، قيل : فمن ولدك؟
قال
الصفحه ٣٤٤ :
فرقد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : كان عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام
مع رسول الله
الصفحه ٣١ :
سعيد المقبري (٢)
، وعبد الله بن أبي مليكة وغيرهم من مشيخة أهل المدينة قالوا : لما قبض رسول الله
الصفحه ١٥٦ :
مغمد إذا حان وقت
خروجه اقتلع ذلك السّيف من غمده (١)
وأنطقه الله عزَّ وجلَّ فناداه السّيف اخرج يا
الصفحه ٢٠٩ : عليهالسلام
، ثمَّ قال : يا هشام من علّمك هذا؟ قال : قلت : يا ابن رسول الله جرى على لساني ،
قال : يا هشام هذا
الصفحه ٢٦٤ : ، إنّا أهل بيت اختار الله لنا الاخرة على الدُّنيا ، ثمّ نظر
رسول الله صلىاللهعليهوآله إليها وإلى
الصفحه ٣٠٠ : عدل؟ وفي أيِّ جنّة
يكون؟ ومن الساكن معه في جنّته؟ فقال : يا هارونيُّ إنَّ لمحمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٨ : صلبه ، وتقوَّس منكباه ، وثفنت جبهته وراحتاه ، وهو يقول لاخر معه عند القبر
: يا ابن أخي لقد نال عمّك
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوآله مع فتية وعدة من بنيه فيقوم إليه
المسيح فيعتنقه فيقول : يا روح الله إنّي جئتك خاطباً من وصيك شمعون
الصفحه ٤٦٠ : أن يقربه.
قلت : فأخبرني يا ابن رسول الله عن أمر
الله لنبيّه موسى عليهالسلام
« فاخلع
نعليك إنّك
الصفحه ٤٨٧ : : « يا أيّها الّذين آمنوا أطيعو الله وأطيعوا
الرَّسول وأولي الامر منكم » هل أمر إلّا بما هو كائن إلى يوم