الصفحه ٢٧٠ : قال لمعاوية بن أبي سفيان : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : إنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ٥٩٧ : فاستوحشن منه واستأنس بعضهن
ببعض وإن كنَّ مختلفات متعاديات فيما بينهنَّ من قبل أن يرد الرَّجل عليهنَّ
الصفحه ٣٣٧ : يوم غدير خمٍّ ، بقول الرَّسول صلىاللهعليهوآله عن الله جلَّ جلاله : « ألست أولى بكم
من أنفسكم
الصفحه ٥٦١ : .
____________
(١) أولها « ولقد
سئمت من الحياة وطولها * وعمرت من عدد الستين مئينا ».
(٢) بقية وصيته : «
أوصيكم بالناس
الصفحه ٤١٧ : قال العلامة (ره) : قد رويت
عنه أحاديث كثيرة وكتب تفسير القرآن كله من أوله إلى آخره إلّا أنَّ أبي لا
الصفحه ٥٥٣ : حتّى قدم على معاوية فخلا به
وسأله عمّا عاين فقصَّ عليه أمر المدينة وما رأى فيها وعرض عليه ما حمله منها
الصفحه ١٢٦ : : نصوِّبه لأنّ النّاس خذلوه ، ولم يأمنهم على نفسه ، ولم يكن معه
من أهل البصائر من يمكنه أن يقاوم بهم معاوية
الصفحه ٣٦٠ :
فالله الله في
أديانكم لا يزيلنّكم أحد عنها ، يا بنيَّ (١)
: إنَّه لابدّ لصاحب هذا الامر من غيبة
الصفحه ١٦١ : يميناً وشمالاً لا يعرفون أيّاً من أيٍّ ، فكانت الغيبة مائتين وخمسين سنة.
١٩ ـ حدّثنا محمّد بن الحسن بن
الصفحه ١٩٦ : سطيح ولد في سيل العرم فعاش إلى
ملك ذي نواس وذلك أكثر من ثلاثين قرناً ، وكان مسكنه بالبحرين فيزعم عبد
الصفحه ١٦٨ : بن حذاقة بن زهر بن أياد بن نزار ، أوَّل من آمن بالبعث من أهل
الجاهليّة ، وأوَّل من توكّأ على عصا
الصفحه ٢٧٦ : نعم.
قال : فأنشدكم الله أتعلمون حيث نزلت « والسّابقون الأوّلون
من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٣٦٣ : عليّاً عليهالسلام إمام من عند الله عزوجل. ومعاوية لا يصلح لها ، فآمنوا
بما قال الله عزَّ وجلَّ في عليّ
الصفحه ٣٦٤ :
فأمّا الكافرون :
فالذين قالوا : إنَّ معاوية إمام ، وعليٌّ لا يصلح لها ، فكفروا
الصفحه ٦٠١ : فيها مطاع من أنبيائه ورسله ومن أو صيائه ،
وإنّما مثل ذلك مثل طائر كان في ساحل البحر يقال له قدم