الصفحه ١٠٣ : عن جعفر بن محمّد عليهماالسلام
من علم الحلال والحرام ما يعلم بالعادة الجارية والتجربة الصحيحة أنَّ
الصفحه ١٤٣ : ، وكان في عضده حتّى
كان من أمره ماكان ، فلمّا أخرج يوسف القميص من التميمة ، وجد يعقوب ريحه ، وهو
قوله
الصفحه ١٥٥ : متقاربون بعضهم
من بعض قد رجع كلُّ واحد منهم إلى مركزه ، فمرَّ داود عليهالسلام على حجر فقال الحجر له بندا
الصفحه ١٨٥ :
ما أبغضت شيئاً كبغضهما
، وإنّما هما صنمان من حجارة لقومي ، فقال بحيرى : هذه واحدة ، ثمَّ قال
الصفحه ٢١٦ :
قبض النبيِّ إلى
خروج النبيِّ الاخر ، وليس بعد سام إلّا هود ، فكان ما بين نوح وهود من الأنبيا
الصفحه ٢٥٤ : الله
صلىاللهعليهوآله ورب الكعبة
، ثمّ قام فدنا منه ، فقال له : ما اسمك يا غلام؟ فقال : محمّد قال
الصفحه ٣٠٩ : (١)
فرأيت في يدها لوحاً أخضر ظننت أنَّه من زمرُّد ، ورأيت فيه كتابةً بيضاء شبيهة
بنور الشمس ، فقلت لها
الصفحه ٣٢١ : ، وكما كان النبيُّ صلىاللهعليهوآله حين قال أبو سفيان في نفسه : من فعل
مثل ما فعلت جئت فدفعت يدي في
الصفحه ٣٥٦ :
بأن أستخلفهم في
الأرض وامكنَّ لهم دينهم وابدلَّ خوفهم بالامن لكي تخلص العبادة لي بذهاب الشك (١) من
الصفحه ٣٨٤ :
٣٨
(
باب )
* (ما روى عن أبي محمّد الحسن
بن على العسكري عليهماالسلام) *
* (من وقوع الغيبة
الصفحه ٤٠٦ : فقير؟ قالوا :
من قبل أنّا نقسم بالسويّة ، قال : فما بالكم ليس فيكم فظٌّ ولا غليظ؟ قالوا :
من قبل
الصفحه ٤١٩ : وبرزن الجواري منها فستحدق بهم طوائف المبتاعين من وكلاء قواد بني
العبّاس وشراذم من فتيان العراق ، فإذا
الصفحه ٤٦٤ :
وانصرف من عنده متبسّماً
وهو يصلّي على محمّد وآل محمّد ، فقلت : ما الخبر؟ قال : وجدت الثوب مبسوطاً
الصفحه ٤٨٢ : عليهماالسلام
يقول : إنَّ لصاحب هذا الامر غيبة لابدَّ منها يرتاب فيها كلُّ مبطل ، فقلت : ولم
جعلت فداك؟ قال
الصفحه ٥٣٠ : عليهالسلام
أنّهم يقولون : لم نرو هذه الأخبار الّتي تروونها في شأنه ولا نعرفها.
وهكذا يقول من يجحد نبوَّة