الصفحه ٤٤٥ : عدلاً كما ملئت جوراً ، أنَّ الأرض لا
تخلو من حجّة ولا يبقى النّاس في فترة وهذه أمانة لا تحدِّث بها إلّا
الصفحه ٤٦٢ : وكمال علمه ونزول
الوحي عليه اختار من أعيان قومه ووجوه عسكره لميقات ربّه سبعين رجلاً ممّن لا يشك
في
الصفحه ٤٧٨ : : يتطوَّل
أمير المؤمنين بإخراج أمره إلى مَن يبدرقنا (١)
حتّى نخرج من هذه البلدة ، قال : فأمر لهم بنقيب
الصفحه ٤٨٦ :
النيسابوريُّ قال :
اجتمع عندي مال للغريم عليهالسلام
(١) خمسمائة
درهم ، ينقص منها عشرين درهماً
الصفحه ٥٥٢ : ،
فلمّا دنا منها ظنَّ أن فيها من يسأله عن إبله فلم ير داخلاً ولا خارجاً ، فنزل عن
ناقته وعقلها وسلَّ سيفه
الصفحه ٥٧٥ :
في القرب فإنّه من
يجتمع يتقعقع عمده (١)
يتقرَّب بعضكم من بعض في المودَّة ، لا تتّكلوا على القرابة
الصفحه ٥٧٨ : ولذّاتها وملاهيها ،
مؤثراً لهواه ، مطيعا له ، وكان أحب النّاس إليه وانصحهم له في نفسه من زين له
حاله وحسّن
الصفحه ٥٩٣ : ويبس ، ووقع بعضه بأرض ذات شوك فنبت حتّى سنبل ، وكاد
أن يثمر فغمّه الشّوك فأبطله ، وأمّا ما كان منه وقع
الصفحه ٦٢٧ : ، فلم يزل الملك ساكتاً على ذلك حتّى قام من عنده ، فلفَّ تلك
الجمجمة ثمّ فعل ذلك في اليوم الثاني والثالث
الصفحه ٦٢٨ : تفكرت في أمرها وفي عينها
الّتي كانت لا يملأوها شيء حتّى لو قدرت على ما دون السّماء من شيء تطلعت إلى أن
الصفحه ٦٤٠ : الله عزَّ وجلَّ أوائل
سور منه اسم الأعظم بحروف مقطوعة هي من حروف كلامهم ولغتهم ولم تجر عادتهم
بذكرها
الصفحه ٧ :
ممّا يزع القرآن » (١) وقد نطق بمثله قوله عزَّ وجلَّ : « لانتم أشد رهبة في
صدورهم من الله
الصفحه ٥٧ :
فان قلت : إنَّ تلك غيبة بعد ظهوره وبعد
أن قام على فراشه من يقوم مقامه ، قلت لك : لسنا نحتجُّ عليك
الصفحه ٨٠ : كريم المنصب ، كذلك الامام عليهالسلام إذا ظهر كان معه من الايات الباهرات والدلائل
الظاهرات ما يعلم به
الصفحه ١٠٠ :
وفيه أشياء لا يعرف
المراد منها إلّا بتوقيف ممّا نعلم وتعلمون أنَّ المراد منه إنّما عرف بالتّوقيف