الصفحه ٢٠ :
وان
خصومنا ومخالفينا من أهل الاهواء المضلّة قصدوا (١) لدفع الحقِّ وعناده بما وقع من غيبة
صاحب
الصفحه ٢٣ :
رد
اشكال :
وكان من معارضة خصومنا أن قالوا : ولم
أوجبتم في الائمّة ما كان واجباً في الانبيا
الصفحه ٥١ :
سنة ، جاز مائة سنة
، وإذا جاز مائة سنة جاز أكثر من ذلك إلى الوقت الّذي توجب الحكمة ظهوره كما أوجبت
الصفحه ٦٨ :
عهد إلينا نبيّنا صلىاللهعليهوآله أنَّه يكون من بعده اثنا عشر خليفة
بعدد نقباء بني اسرائيل
الصفحه ١٠٢ : إسماعيليّة لأنّه لم يبق
للقائلين بامامة عبد الله بن جعفر خلف ولا بقيّة ، وفرقة من الفطحيّة يقال لهم
الصفحه ١١٩ : داع أنَّ دعا من هذا العدد؟ (٣)
هيهات هيهات ، هذا أمر لا يزيله إلّا نصر الله العزيز العليم الحكيم
الصفحه ١٢٢ : بعضهم من بعض بمن نتمسّك وكيف نعلم المحقَّ منهما ، هو من
تؤمي أنت وأصحابك إليه دون غيره؟ فإنَّ قال
الصفحه ١٣٠ : من وفي بوعده.
فأخبر إدريس أصحابه بما سأل الله من حبس
المطر عنهم ، وبما أوحى الله إليه ووعده أن لا
الصفحه ١٤٩ :
فأبى أن يأخذ من
امرأة منهنَّ ثدياً ، قال امرأة فرعون : اطلبوا لابني ظئراً ولا تحقّروا أحداً ،
فجعل
الصفحه ٢١٩ :
تبارك وتعالى في
كتابه « ونوحاً
هدينا من قبل ومن ذرّيّته داود وسليمن وأيّوب ويوسف وموسى وهرون وكذلك
الصفحه ٢٢٣ : رجل منّا يعرف الحقَّ فإذا زاد النّاس فيه
قال قد زادوا ، وإذا نقصوا منه قال قد نقصوا ، وإذا جاؤوا به
الصفحه ٢٣٢ : عليهالسلام
على النبيِّ صلىاللهعليهوآله بصحيفة من
السّماء لم ينزل الله تبارك وتعالى من السّماء كتاباً
الصفحه ٢٦٢ :
يملأ الأرض قسطاً
وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً ، لا يحبّهم إلّا من طابت ولادته ولا يبغضهم إلّا من
الصفحه ٢٧٤ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: لا يزال أمر اُمّتي ظاهراً حتّى يمضي اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش
الصفحه ٤١١ :
عبد العزيز العبديِّ
، عن ابن أبي يعفور (١)
قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام
: من أقرَّ بالائمة