الصفحه ٢١٤ : فقال : لعنت من أرض
كما قبلت دم هابيل ، فبكى آدم على هابيل أربعين ليلة ، ثمّ إنَّ آدم عليهالسلام سأل
الصفحه ٢٥٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله لأنّهم الصفوة من ولده عليهمالسلام. وهذا معنى العترة والذُّريّة
الصفحه ٣٢٩ :
فوهب لي ربّي حكماً
وجعلني من المرسلين ».
١١ ـ حدّثنا عليّ بن أحمد بن محمّد رضياللهعنه قال
الصفحه ٣٦٧ :
يكون معصوماً من
الذُّنوب كلّها ، وأن يكون أشجع النّاس ، وأن يكون أسخى النَّاس
الصفحه ٣٧١ :
فقدان الشيعة الثالث
من ولدي ، يبكي عليه أهل السّماء وأهل الأرض وكلُّ جرَّى وحرَّان ، وكل حزين
الصفحه ٣٨٥ :
فقلت له : يا ابن
رسول الله لقد عظم سروري بما مننت [ به ] عليَّ فما السنّة الجارية فيه من الخضر
وذي
الصفحه ٤٦٣ : الناطقة بالملاحم من حال إلى حال من قصّة محمّد صلىاللهعليهوآله ومن عواقب أمره (١) ، فكانت اليهود تذكر
الصفحه ٥١٦ : إذن الله عزَّ وجلَّ
وذلك بعد طول الامد وقسوة القلوب ، وامتلاء الأرض جوراً ، وسيأتي شيعتي من يدعي
الصفحه ٦١١ : الملك : فما رضي الواحد الخالق
من الأعمال؟ قال الحكيم : يا ابن الملك رضاه أن تطيعه ولا تعصيه ، وأن تأتي
الصفحه ٦١٢ :
فلم يجد عندهم منعاً
وغرَّه أعداؤه فلم يجد عندهم دفعاً ، وصار عزه وملكه وأهله وماله نهبة من بعده
الصفحه ٦٣١ :
أحداً إلّا من هويته
ورضيته ، وبني لها غرفة عالية مشرفة على الطّريق فهي فيها جالسة تنظر إلى كلِّ من
الصفحه ٦٦٣ :
من الكافر المبطل
المعاند الملبّس على النّاس بالأكاذيب والمخاريق وزخرف القول
الصفحه ٦٧٨ : .
الامام : هو المطهّر من الذنوب ، المبرَّأ
من العيوب ، مخصوصٌ بالعلم ، موسوم بالحلم ، نظام الدِّين ، وعزُّ
الصفحه ٦٨٠ :
، في البيت من قريش ، والذَّروة من هاشم ، والعترة من آل الرَّسول ، والرضى من
الله عزَّ وجلَّ ، شرف
الصفحه ٦ :
أنَّ الوعد من الله
عزَّ وجلَّ ثابت من غير النبوَّة وثبت أنَّ الخلافة تخالف النبوَّة بوجه وقد يكون