الصفحه ٥٨٩ :
وأعلمني بما تكره من ذلك وتحذره حتّى أجتنبه وأوثر موافقتك ورضاك على ما سواهما.
فلمّا سمع الملك ذلك من
الصفحه ٦٢٢ :
في طاعتك ، فمرنا بأمرك
، قال : طرقني عدوٌّ مخيف (١)
لم تمنعوني منه حتّى نزل بي وكنتم عدتي وثقاتي
الصفحه ٦٨٥ :
الباب الثلاثون ما
أخبر به الحسين بن عليّ عليهماالسلام من وقوع الغيبة.................... ٣١٦
الصفحه ٢ : كنهارها ، وباطنها كظاهرها
، ولم يدع أمّته في شبهة ولا عمى من أمره ، ولم يدخر عنهم دلالة ولا نصيحة
ولاهداية
الصفحه ١٣ :
ذلك قوله عزَّ وجلَّ
: « أفمن كان
على بيّنة من ربّه ويتلوه شاهدٌ منه ـ
الآية » (١)
والّذي على بيّنة
الصفحه ٢٨ :
هذا مع غيبته كما صحت إمامة من تقدّمه من الائمّة الّذين لم تقع بهم الغيبة.
وكما جاز أن يكون موسى
الصفحه ٣٥ : حينا ثمّ ينبع نبعة
كنبعة جدي من الافق كوكب (٢)
يسير بنصر الله من بيت ربّه
الصفحه ٤٥ :
وكلُّ من سألنا من المخالفين عن القائم عليهالسلام لم يخل من أن يكون قائلاً بامامة
الائمّة الأحد
الصفحه ٦٥ :
أن يكون المصطفى بعد
الحسين عليهالسلام منه لقوله
عزَّ وجلَّ « ذرّيّة
بعضها من بعض » ومتى لم تكن
الصفحه ١٢٨ : ذلك وأسف وانصرف إلى
أهله وهو مغموم متفكّر في أمره وكانت له امرأة من الازارقة (٢) ، وكان بها معجباً
الصفحه ١٢٩ : ظلماً حتّى استخلصت أرضه خالصة لك ، وأحوجت عياله من بعده وأجعتهم ، أما
وعزَّتي لانتقمنَّ له منك في الاجل
الصفحه ١٤٤ :
الذي كنت أرجوه من
بين أولادي فاختلس منّي ، حبيبي يوسف الّذي اوسده يميني وادثره بشمالي فاختلس منّي
الصفحه ١٧٥ : : أنَّ لهذا الغلام شأناً عظيماً ، قال : فرأيت في منامي أنَّه خرج من
منخره طائر أبيض فطار فبلغ المشرق
الصفحه ١٨٦ : فلمّا قربنا من
الشام رأيت والله قصور الشامات كلّها قد اهتزت وعلا منها نور أعظم من نور الشمس ،
فلمّا
الصفحه ١٨٩ :
العظمى ، فقلنا : ما لنا ولكم؟ فقالوا : ليس يضرُّكم من هذا شئ ولعلّنا نكرمكم ،
وظنّوا أنَّ واحد منّا محمّد